هل جوميا من ضمن شركات مقاطعة أم لا؟
حرص العديد من المواطنين على معرفة جميع المنتجات المقاطعة التي تدعم الكيان الصهيوني، كي يتم العزوف عن شراء تلك المنتجات دعمًا للقضية الفلسطينية، عقب المجازر التي ارتكبها الاحتلال بحق أهلنا في غزة في فلسطين.
ولاقت حملة المقاطعة تفاعلا كبيرا من العديد من المواطنين العرب، خاصة بعد خروج العديد من الشركات المعروفة ودعمت جيش الاحتلال الإسرائيلي، وإرسال وجبات الطعام لهم وتخصيص جزء من أرباحها لدعم الكيان الصهيوني، وذلك حتى يتمكنوا العرب من التعرف على مدى إمكانية اقتناء المنتجات الشركات أو إيجاد بدائل لها.
هل جوميا مقاطعة
تساءل العديد من المواطنين هل المتجر الإلكتروني الشهير جوميا، مقاطعة وما موقفه من القضية الفلسطينية، حتى يتمكنوا من التعرف على مدى إمكانية شراء منتجات الشركة.
جوميا هو متجر إلكتروني، ويمكننا القول إنها شركة تكنولوجية إفريقية، تم إنشاؤها في عام 2012، حول الخدمات اللوجستية ومنصات التسوق وخدمات الدفع، وقد تأسست على يد كل من جيريمي هودارا، ساشا بوينيونيك، في مدينة لاغوس بنيجيريا، وتوسعت الشركة في أكثر من دولة، وهي: (مصر -كينيا -ساحل العاج -غانا -تونس -السنغال -المغرب -أوغندا -الجزائر -جنوب إفريقيا).
هل متجر إلكتروني جوميا مقاطعة أم لا؟
لا يمكن اعتبار شركة جوميا، من الشركات المقاطعة، حيث لم يظهر أي شيء يدل على دعم الشركة للكيان الصهيوني، في حربها على الشعب الفلسطيني، ولهذا يعد من أبرز البدائل الموجودة للعديد من المنتجات التي تدعم كيان الاحتلال الإسرائيلي.