فيديوهات بملابس شبه عارية.. فحص هاتف الراقصة حورية يكشف مفاجأة
استعجلت جهات التحقيق المختصة، التحريات الأمنية حول واقعة القبض على الراقصة حورية في حفل استعراضي بالإسكندرية أثناء الرقص ببدلة عارية.
وفحصت جهات التحقيق الهاتف الخاص بالمتهمة بعد التحفظ عليه، ووجدت عليه مجموعة من فيديوهات الرقص وفيديوهات خاصة للراقصة.
وأوضحت التحريات الأولية أن المتهمة تعمدت الرقص بملابس خليعة خلال الفترة الأخيرة لإثارة الغرائز وارتدائها بدل رقص شرقي عارية تُظهر مناطق حساسة من جسدها، ونشر تلك المقاطع عبر مواقع التواصل الاجتماعي للكافة.
البداية كانت حينما تعمدت الراقصة حورية الظهور في جميع فيديوهاتها بأوضاع مخلة بالآداب العامة، ومقاطع رقص شعبي بطريقةمثيرة جنسيا، مما يؤدي إلى هدم قيم المجتمع وانحراف التربية والأخلاق لدى الصغار على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اشتهرت الراقصة حورية خلال هذه الفترة في الأوساط الليلية والكباريهات بالرقص بخلاعة لاستقطاب الزبائن، وتؤدي الرقص في أماكن الساحل الشمالي والإسكندرية والقاهرة، غير أنها أثارت جدل واسع طوال الفترة الماضية على منصات التواصل الاجتماعي فيسبوك وإنستجرام ويوتيوب.
بلاغ يتهم الراقصة حورية بالتحريض على الفسق والفجور
من جانبه تقدم محامٍ ببلاغ للنائب العام يحمل رقم 524929، يتهم فيه الراقصة حورية بأنها تستعرض جسدها مستغلة الصغار عن طريق فيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي، وكشف تفاصيل البلاغ أن الراقصة حورية تعلن عن نفسها خلال الرقص بملابس تكشف عورتها في النوادي الليلية، وأيضا بنشر مقاطع فيديو وصور على مواقع التواصل الاجتماعي، ومرتدية ملابس عارية، مضمونها الإعلان عن النفس والتحريض على الفسق والفجور، وإغواء الشباب بهذه الأفعال التي تتنافى مع قيم المجتمع المصري العريق.
وأوضح المحامي في البلاغ أن الراقصة حورية تتعمد الظهور في جميع فيديوهاتها بأوضاع مخله بالآداب العامة، ومقاطع رقص شعبي بطريقة مثيرة جنسيا، مما يؤدي إلى هدم قيم المجتمع وانحراف التربية والأخلاق لدى الصغار، الذين يمثلون الجمهور العريض لها على مواقع التواصل الاجتماعي، وتابع البلاغ بأن هذه الأفعال تهدد المجتمع المصري، وتعمل على مخالفة التقاليد والإخلال بالنظام العام والقانون المصري، حيث تنص المواد 278 من قانون العقوبات والمادة 1 والمادة 14 من قانون 10 لسنة 1961 الخاص بمكافحة الدعارة، على أن كل من فعل علانية فعلا فاضحا مخلا يعاقب بالحبس مده لا تقل عن سته أشهر، وبغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنية ولا تجاوز 100 ألف أو بإحدى هاتين العقوبتين.
كما رصد رجال مكافحة جرائم الآداب العامة بقطاع الشرطة المتخصصة بوزارة الداخلية قيام الراقصة بكشف عورتها داخل النوادي الليلية ونشر مقاطع فيديو وصور على منصات التواصل الاجتماعي ترتدي فيها ملابس خادشه للحياء العام، وتظهر مفاتن جسدها، وتتضمن إعلانا وتحريضا على الفسق والفجور، وإغواء للشباب بهذه الأفعال المخلة التي تتنافى مع قيم وتقاليد المجتمع المصري وعاداته.
القبض على الراقصة حورية راقصة الساحل الشمالي
من جانبها، ألقت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية القبض على الراقصة حورية في حفل استعراضي بالإسكندرية أثناء الرقص ببدلة عارية، ودلت المعلومات أنها تدعى حنين، م وشهرتها حورية تبلغ من العمر 23 سنة، بتهمة تعمد الراقصة خلال الفترة الأخيرة بأداء رقصات استعراضية لإثارة الغرائز وترتدي بدل رقص شرقي عارية تُظهر مناطق حساسة من جسدها.
كشفت تحريات رجال مكافحة جرائم الآداب العامة بقطاع الشرطة المتخصصة بوزارة الداخلية، عن تفاصيل ضبط راقصة شهيرة انتشرت خلال الفترة الماضية باسم "فيديوهات الساحل الشرير"، تؤدي استعراضات ببدل رقص شبه عارية وأداء مثير بقصد التحريض على الرذيلة وإثارة الغرائز.
كما بدأت النيابة العامة في الإسكندرية، التحقيق مع راقصة الساحل الشمالي الشهيرة حورية، والتي تتعمد الاستعراض وتعرية مناطق حساسة من جسدها أثناء الرقص، وتستغل الصغار عن طريق فيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك بشكل يخالف القيم المصرية وأخلاقيات المجتمع.
الراقصة حورية تتعمد اثارة الشباب بأوضاع مخلة للآداب العامة
أما عن التهم التي تواجه الراقصة حورية ارتكاب أفعال تهدد المجتمع المصري، وتعمل على مخالفة التقاليد والإخلال بالنظام العام والقانون المصري بحسب نص المواد 278 من قانون العقوبات والمادة 1 والمادة 14 من قانون 10 لسنة 1961 الخاص بمكافحة الدعارة، والذي ينص على أن كل من فعل علانية فعلا فاضحا مخلا يعاقب بالحبس مده لا تقل عن 6 أشهر، وبغرامة لا تقل عن 50 ألف جنية ولا تجاوز 100 ألف أو بإحدى هاتين العقوبتين.
من جانبها قررت جهات التحقيق بالإسكندرية، حبس راقصة الساحل الشمالي الشهيرة بحورية، 4 أيام على ذمة التحقيق، لاتهامها بخدش الحياء العام، والتحريض على الفسق، والرقص بطريقة تتنافى مع آداب المجتمع، وتعرية مناطق من جسدها أثناء الرقص، واستغلال الصغار عن طريق فيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، بشكل يخالف القيم المصرية وأخلاقيات المجتمع.