وشها اتشوه.. صور ريهام سعيد قبل وبعد عملية التجميل
ما زالت أزمة الإعلامية ريهام سعيد مع جراح التجميل الدكتور نادر صعب تثير الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد نشرها لصور عبر حسابها الشخصي على إنستجرام، تتهم بها هذا الجراح بتشويه وجهها خلال هذه العملية التجميلية.
ريهام سعيد بعد التجميل
ونشرت ريهام سعيد صورتين، يعبران عن شكلها قبل وبعد إجراء العملية التجميلية التي تحقق نتائج بشد الوجه، وقالت: يعني تشوهني وتموت ست قبلي وتحط صورة لواحدة تانية وتقول إنها أنا.. ده أنا كنت زي القمر قبل ما أجيلك.. مين الست اللي أنت حاططها دي.. أنا هرفع عليك قضية وهبطلك الطب.
وتثار الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي بصور الإعلامية قبل وبعد عملية التجميل لشد الوجه، ليتساءل الجميع عن تغير ملامحها في لقطات ما بعد العملية.
صور ريهام سعيد بعد العملية
ولكن ذلك دفع الدكتور نادر صعب للرد، حيث نشر فيديو عبر حسابه الرسمي على إنستجرام، ليتضمن بعض صور ريهام سعيد، قبل وبعد عملية شد الوجه في بيروت، ليوضح من خلال هذه المشاهد نجاح إجراء شد الوجه لها، دون حدوث أي تشوهات.
تشوه ريهام سعيد
وأكد الدكتور أيضًا في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24 أن الإعلامية طلبت منه إجراء العملية لإعادة إصلاح وجهها بعد أن أجرت عمليات سابقة ولكنها فشلت، وأضافت له أنها لم تتحمل التكاليف، وستدفع جزءً ماديا، ثم الجزء الآخر ستعقد به حملة دعائية له.
وقال: ريهام سعيد وقعت على إقرار يخص إجراء هذه العملية وكل الصور اللي هتتاخد لها قبل العملية وبعدها للنشر، وبالفعل النتيجة كانت ناجحة رغم المشاكل اللي هي كانت بتحكي عنها.
شكل ريهام سعيد بعد عملية التجميل
سن ريهام سعيد الحقيقي
وحسب ما يذكر، أن الإعلامية المصرية ريهام سعيد ولدت في 31 مايو 1975، وتبلغ من العمر 49 عامًا، وعملت بمهنة الإعلام منذ بدايتها في برنامج صبايا، على إحدى القنوات الفضائية، وما زالت تثير الجدل بتصريحاتها الجرئية، وبرامجها التي تحظى بأكبر عدد المشاهدات.
مرض ريهام سعيد
بكتيريا الوجه.. وحسب تصريحاتها سابقًا، فهي طلبت من متابعيها وجمهورها الدعاء لها بالشفاء، بسبب إصابتها بمرض يطلق عليه بكتيريا الوجه، وهو عبارة عن بكتيريا غريبة تصيب الوجه وتعمل على تشويهه، وقد تؤدي إلى الوفاة إذا وصلت للمخ.
وعبرت عن ذلك بمنشور لها عبر حسابها، قائلة: حين وفاتي لا تهجروني ولا تحرموني من الدعوات، سامحوني جميعكم فالدنيا أصبحت مخيفة، والموت لا يستأذن أحدًا.