منها تعزيز صحة الجهاز الهضمي والعين.. 10 فوائد للحرنكش
الحرنكش والمعروف أيضًا باسم التوت الذهبي، هو فاكهة صغيرة تحتوي على قيمة غذائية كبيرة، من تعزيز صحة الجهاز الهضمي إلى تقليل الالتهابات والحماية من الأمراض المزمنة، فإن دمجها في النظام الغذائي يمكن أن يساعد في تحسين صحتك ورفاهيتك بشكل عام.
غني بمضادات الأكسدة
يعتبر الحرنكش من الفواكه الغنية بمضادات الأكسدة التي تساعد على حماية الجسم من أضرار الجذور الحرة وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السرطان وأمراض القلب.
يعزز جهاز المناعة
تعتبر هذه الفاكهة مصدرًا جيدًا لفيتامين سي، الذي يساعد على تعزيز جهاز المناعة وحماية الجسم من العدوى والأمراض.
يعزز صحة الجهاز الهضمي
يحتوي الحرنكش على نسبة عالية من الألياف، مما يساعد على تحسين عملية الهضم ويعزز انتظام حركة الأمعاء، كما أنه يحتوي على إنزيمات تساعد في تفكيك الطعام وامتصاص العناصر الغذائية.
مفيد لصحة الجلد
يحتوي الحرنكش على فيتامين أ، الذي يساعد على تعزيز صحة البشرة عن طريق حمايتها من الأضرار الناجمة عن الأشعة فوق البنفسجية والتلوث، كما أنه يساعد على تحسين نسيج الجلد ويقلل من ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة.
ينظم نسبة السكر في الدم
تحتوي هذه الفاكهة على مركب يسمى البكتين، الذي يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم عن طريق إبطاء امتصاص الجلوكوز في مجرى الدم.
يعزز صحة العين
يحتوي الحرنكش على فيتامين (أ) واللوتين، وهما ضروريان للحفاظ على صحة الرؤية، والاستهلاك المنتظم لهذه الفاكهة يمكن أن يساعد في تقليل خطر الضمور البقعي وإعتام عدسة العين المرتبط بالعمر.
يساعد على تقليل الالتهابات
يحتوي الحرنكش على مركبات مضادة للالتهابات تساعد في تقليل الالتهابات في الجسم، وهذا يمكن أن يساعد في تخفيف أعراض حالات مثل التهاب المفاصل والربو.
يدعم صحة القلب
يحتوي الحرنكش على البوتاسيوم الذي يساعد على تنظيم ضغط الدم ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، كما أنه يحتوي على فيتامين C، الذي يساعد على تقليل الالتهابات في الجسم وتحسين صحة القلب والأوعية الدموية.
يعزز الطاقة
يعد الحرنكش مصدرًا جيدًا للكربوهيدرات التي تمد الجسم بالطاقة، كما أنه يحتوي على فيتامين ب المركب الذي يساعد على تحويل الطعام إلى طاقة.
يساعد في الوقاية من السرطان
يحتوي الحرنكش على مركب يسمى ويثانوليدات، والذي ثبت أن له خصائص مضادة للسرطان، والاستهلاك المنتظم لهذه الفاكهة قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان.