مواعيد الصلاة أول أيام رمضان 2024
مواعيد الصلاة أول أيام رمضان 2024، يكثر البحث خلال هذه الساعات عن مواعيد الصلاة أول أيام رمضان 2024، إذ يحرص الغالبية العظمى على الانتظام في الصلاة، وأداء الصلوات في موعدها.
مواعيد الصلاة أول أيام رمضان 2024
ويتبقى على شهر رمضان المبارك 3 أيام، حيث من المقرر أن تستطلع دار الإفتاء المصرية، هلال شهر مضان يوم الأحد المقبل الموافق 10 مارس 2024، والذي يوافق 29 شعبان 1445 ه.
مواعيد الصلاة أول أيام رمضان 2024 بعدد من المحافظات والمدن
ويقدم القاهرة 24، مواعيد الصلاة أول أيام رمضان 2024، حيث تكون كالتالي:
- مواعيد الصلاة أول أيام رمضان 2024 بالقاهرة: الفجر 4:43 - الشروق 6:09 - الظهر 12:05 - العصر 3:28 - صلاة المغرب 6:01 - العشاء 7:18.
- مواعيد الصلاة أول أيام رمضان 2024 بالإسكندرية: الفجر 4:47 - الشروق 6:15 - الظهر 12:10 - العصر 3:33 - صلاة المغرب 6:06 - العشاء 7:24.
- مواعيد الصلاة أول أيام رمضان 2024 بمدينة العريش: الفجر 4:32 - الشروق 5:59 - الظهر 11:55 - العصر 3:18 - صلاة المغرب 5:50 - العشاء 7:8.
- مواعيد الصلاة أول أيام رمضان 2024 بمدينة 6 أكتوبر: الفجر 4:44 - الشروق 6:10 - الظهر 12:06 - العصر 3:30 - صلاة المغرب 6:02 - العشاء 7:19.
- مواعيد الصلاة أول أيام رمضان 2024 بطنطا: الفجر 4:43 - الشروق 6:10 - الظهر 12:06 - العصر 3:29 - صلاة المغرب 6:02 - العشاء 7:20.
- مواعيد الصلاة أول أيام رمضان 2024 بمدينة الزقازيق: الفجر 4:42 - الشروق 6:8 - الظهر 12:04 - العصر 3:27 - صلاة المغرب 6:00 - العشاء 7:17.
- مواعيد الصلاة أول أيام رمضان 2024 بسوهاج: الفجر 4:43 - الشروق 6:6 - الظهر 12:03 - العصر 3:27 - صلاة المغرب 6:00 - العشاء 7:15.
وأوضحت دار الإفتاء المصرية، حكم الشرع في صلاة التراويح، كما بينت عدد ركعاتها في شهر رمضان المعظم.
الإفتاء، قالت إن: صلاة التراويح سُنَّةٌ نبويَّةٌ في أصلها، وعُمَريَّةٌ في كيفيتها وعدد ركعاتها (الثلاث والعشرين بالوتر)، وهو ما عليه جماهير العلماء وعامَّة الفقهاء، والاقتصار فيها على ثماني ركَعَات والإيتار بعدها بثلاثٍ -كما عليه الغالب من عادة الناس- مجزئٌ وموافقٌ لأصل السُّنَّة من قيامه صلى الله عليه وآله وسلم؛ على ما ذهب إليه جماعة من الفقهاء، ويثاب المصلي على ذلك ثواب كونها من التراويح حتى وإن نقص عن الثمانية؛ على ما ذهب إليه فقهاء الشافعية.
وتابعت الدار: أما بالنسبة للغالب من عمل الناس اليوم من الاقتصار في صلاة التراويح على ثماني ركَعَات، والإيتار بعدها بثلاثٍ، فهو صحيحٌ، لأنه وافق أصل السُّنَّة من قيامه صلى الله عليه وآله وسلم، وذلك على ما ذهب إليه جماعة من الفقهاء من جهة، ومن جهة أخرى فقد نصَّ الشافعيةُ على أن ذلك يجزئه ويُثاب على ما أتى به منها ثوابَ كونها من التراويح، ولا يؤثر في ذلك قصدُ الاقتصار على ثمانيةٍ ابتداءً.