لماذا سيكون ويليام وكيت منفتحين على المصالحة مع هاري وميجان؟
ظل الأمير ويليام والأميرة كيت ميدلتون، بعيدًا عن الأمير هاري وميجان ماركل، منذ ما يقرب من 4 سنوات، ولكن قد يكون هناك أمل في المصالحة.
مصالحة هاري وميجان مع العائلة المالكة
وفقًا لـ صحيفة ماركا، فإن الملك والملكة المستقبليين منفتحان على إعادة بناء علاقتهما مع هاري وميجان، وويليام وكيت لديهما الدافع لإصلاح العلاقات من أجل أطفالهما الثلاثة، معبرين عن رغبتهما في أن يكون لأطفالهما علاقة مع أبناء عمومتهم.
وسبب رغبة ويليام وكيت إعادة علاقتهم بهاري وميجان، هو أنهم لا يريدان أن تنتقل الحدة إلى الجيل القادم.
وبالنسبة لميجان وهاري، فيريدان أيضًا أن يكون لأطفالهما علاقة مع أبناء عمومتهم، وهذا يدل على أنه على الرغم من الخلاف، فإن كلا الطرفين يعطيان الأولوية لأهمية الروابط الأسرية.
ولأمير وأميرة ويلز ثلاثة أطفال: الأمير جورج، 10 سنوات، والأميرة شارلوت، 8 سنوات، والأمير لويز، 5 سنوات، في حين أن هاري وميغان هما والدا الأمير آرتشي، 4 سنوات، والأميرة ليليبيت، عامين.
زيارة الأمير هاري المرتقبة للمملكة المتحدة
وفي ضوء ذلك، من المقرر أن يعود الأمير هاري إلى المملكة المتحدة لحضور حفل إحياء ذكرى مرور 10 سنوات على ألعاب Invictus الأولى أثار هذا تكهنات حول لقاء محتمل مع ويليام وكيت، ومع ذلك، لكن اللقاء وجهًا لوجه من غير المرجح في هذا الوقت بسبب الوضع الحالي للعلاقة بينهما.
والجدير بالذكر أيضًا، أن هاري وميجان اتخذا قرارًا مهمًا في عام 2020 عندما تراجعا عن أدوارهما كأعضاء كبار في العائلة المالكة وانتقلا إلى كاليفورنيا بحثًا عن الخصوصية، ولا شك أن هذه الخطوة أضافت تعقيدًا إلى ديناميكيات علاقاتهم العائلية.