باسم سمرة عن نجوم مسلسل العتاولة: زينة حتة سكرة.. وأنا والسقا صحاب جدًا
تحدث الفنان باسم سمرة، عن نجاح مسلسل العتاولة وكواليس العمل، إلى جانب حديثه عن تجربة التعاون مع كل فنان في العمل، وذلك خلال استضافته في برنامج أسرار النجوم، على نجوم إف إم.
وأكد باسم سمرة أنه سعيد بتجربة المشاركة في المسلسل قائلًا: العتاولة تجربة عظيمة وسعيد بها على المستوى الإنساني والمستوى الفني.. وأصبح لدي أصدقاء واكتشفت زملاء آخرين، وكل نجم شارك في العمل يقدر يقوم بعمل لوحده، وجميعهم نجوم كبار من أحمد السقا وزينة ومي كساب وفريدة سيف النصر، ولما الواحد بيشتغل مع ممثل حقيقي بيرفعك بالطبع للأعلى، ويضمن نجاح العمل خاصة إن كل واحد مقدر نفسه.
وبسؤاله عن صعوبة العمل في مسلسل به أكثر من نجم وإذا كان من الصعب التألق بينهم، قال: على العكس التعاون مع نجوم وأساتذة شيء ممتع.. لأن كل واحد مقدر نفسه وشايف الجزء اللي قادر يعمله، ولكن النفسنة قد تأتي بين نجمين أو بين اتنين ستات، وفي العتاولة كل الكاست نجوم.
وقال باسم سمرة عن التعاون مع مي كساب: ست الكل وروحي وجميلة وأول مرة أشتغل مع مي دراما، وأشعر أنها أختي، ولما كنت بعوز أشتري لبناتي أو مراتي حاجة كنت باخدها معايا ونتسوق علشان فاهمة.
أما عن التعاون مع زينة فقال: زينة حتة سكرة وتلقائية وممثلة جميلة وطيبة وبموت فيها، ومش بتفكر غير في شغلها وبيتها، وعن أحمد السقا قال: أنا وهو صحاب جدًا وبستمتع بالشغل معاه.
كما عبر باسم سمرة عن سعادته الشديدة بالتعاون مع طارق لطفي، قائلًا: اكتشاف بالنسبة لي لأنه حد جميل ومتصالح مع نفسه وفنان تقيل وتحبي تشتغلي معاه.
باسم سمرة يكشف سر نجاح العتاولة
وكشف باسم سمرة سر نجاح العتاولة قائلًا: العمل حتى ينجح يحتاج مخرج مميز وورق جيد وإنتاج محترم وكل هذا توفر في العمل، وتابعت أعمال أخرى في رمضان مثل الحشاشين وكنت أتمنى المشاركة فيه، ورأيت أشغال شقة ونال إعجابي.
وأكد باسم سمرة أنه يحب تقديم أدوار متنوعة، حتى لا يدخل في حالة النمطية، مضيفًا: عندما أنجح في دور ويحاول المخرجون والمنتجون وضعي في دور مشابه في العمل الذي يليه، أفاجئ الجمهور بتقديمي دورا مختلفا.
باسم سمرة يتحدث عن إفيهاته بالعتاولة
كما كشف باسم سمرة سر الإفيهات التي اشتهر بها بشخصية عيسى الوزان، قائلًا: المخرجين بيصدقوني وبالتالي يعطوني مساحة للإبداع، والمخرج أحمد خالد موسى لديه هذه المَلكة في اختيار الإفيهات، فلما ينظر لي أعرف ما يريده منه في أي مشهد، وإفيه يلا بينا كان مكتوب مرة واحدة في السيناريو، وقررت أكرره أكثر من مرة بطرق ونبرات مختلفة وأعجبت المخرج، ولكن باي من غير سلام كنت نابعة مني، وهي أرزاق في النهاية قد يُعجب الجمهور بالإيفيه ويردده وقد لا يحبه ويشعر إن دمي تقيل.
