رابط التقديم لرياض الأطفال والصف الأول الابتدائي
رابط التقديم لرياض الأطفال والصف الأول الابتدائي، يبحث عنه الكثير من أولياء الأمور عبر جروباتهم الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أتاحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، رابط التقديم لرياض الأطفال والصف الأول الابتدائي للعام الدراسي المقبل 2024-2025، وعبر الموقع الرسمي للوزارة، ومن خلال التطبيق الإلكتروني المخصص لذلك على بوابة مركز معلومات خلال الفترة من 1 حتى 30 يونيو الجاري.
لذلك يقدم موقع القاهرة 24، لأولياء الأمور رابط التقديم لرياض الأطفال والصف الأول الابتدائي للعام الدراسي المقبل 2024-2025.
رابط التقديم لرياض الأطفال والصف الأول الابتدائي
كانت أكدت وزارة التربية والتعليم، أن سن التقدم للصف الأول الابتدائي بالمدارس الحكومية لا يقل عن 6 سنوات، ولا يزيد عن 9 سنوات، وجار تنسيق الطلاب عن طريق المديريات التعليمية بكل محافظة طبقًا للكثافة، ويمكن لولي الأمر متابعة نتيجة القبول المبدئي من خلال موقع التقديم الإلكتروني عبر الرابط من هنا
سن التقدم لمرحلة رياض الأطفال لا يقل عن 4 سنوات
وبالنسبة لمرحلة رياض الأطفال، أوضحت أن سن التقدم لمرحلة رياض الأطفال لا يقل عن 4 سنوات، ويجرى تنسيق الطلاب عن طريق المديريات التعليمية بكل محافظة طبقًا للكثافة، وفور القبول المبدئي لملف الطالب بالمدرسة يتاح بيان الطفل لجميع منافذ الدفع لسداد المصروفات الدراسية المقررة، ويمكن لولي الأمر متابعة نتيجة القبول المبدئي من خلال نفس موقع التقديم الإلكتروني.
وأشارت الوزارة إلى أنه يمكن لولى الأمر متابعة نتيجة القبول المبدئي من خلال نفس موقع التقدم الإلكتروني، وعقب الإعلان يمكن لولى الأمر التوجه للمدرسة لتسليم الملف الورقي الخاص بالطالب المقبول، ومتابعة موقف تسليم الملف للمدرسة القبول النهائي، وذلك بعد انتهاء المدرسة من فحص الملف الورقي والتأكد من استيفاءه.
وفي وقت سابق، أوضح الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم، أهم ملامح تطوير الثانوية العامة الجديدة، مشيرًا إلى أننا نسعى في تطويرها بالاستفادة من مناهج مدارس النيل، حيث إنها شهادة معتمدة من كامبريدج وتم اعتمادها من الدولة المصرية.
أهم ملامح تطوير الثانوية العامة الجديدة
وأكد الوزير، في بيان له على أن ملامح النظام الجديد للثانوية العامة سيتضمن تعدد الفرص لتحسين أداء الطلاب في الامتحانات، وتعدد المسارات، مشيرًا إلى أن الطالب سيدرس المواد المؤهلة لكل قطاع، بالإضافة إلى مراعاة وظائف المستقبل وسوق العمل.