خنقها وعاشرها بعد الموت.. القصة الكاملة لضحية سفاح التجمع الأولى | انفراد
حصل القاهرة 24 على نص التحقيقات في واقعه كريم سليم سفاح التجمع، والذي اعترف خلالها بأنه استقبل المجني عليها رحمة أحمد صابر محمد، واستغل حالة الضعف والحاجة لاستغلالها جنسيا بمعاشرتها ووفاتها على إثر ذلك.
القصة الكاملة لضحية سفاح التجمع الأولى
واعترف سفاح التجمع أمام المحققين أنه بعد أن خنقها وأقبض يديه على جيدها لفظت أنفاسها الأخيرة وعاشرها غير مرة عقب تأكده من إزهاق روحها، ونقل جثمانها بإحدى الحقائق السوداء بالسيارة الملاكي خاصته س ق ر 1192، وألقى جثمانها بطريق 30 يونيو بدائرة مركز القنطرة غرب وتوجه بعدها لمحافظة بورسعيد للاستحصال على كمية من الجواهر المخدرة نظير مبلغ مالي.
وشهد إبراهيم الباز أنه عثر على الجثمان لتلك الفتاة العارية على جانب طريق 30 يونيو، كما شهدت والدتها زينب محمد فؤاد عبد القادر أنها تعرفت على الجثمان وأنه لابنتها، حيث كانت رفقة زوجها بمنطقة السلام، وأكدت رقم هاتف ابنتها المحمول واشتبهت في وفاتها جنائيا، كما شهد زوجها وشقيقها بما شهدوا به.