انتقادات على وسائل التواصل بعد تجسيد صورة العشاء الأخير في افتتاح الأولمبياد من خلال عابرين جنسيًا
انتشرت انتقادات واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي، بسبب صورة العشاء التي تم إعادة تكوينها من خلال عابرين جنسيًا.
أثارت الصورة جدلًا واسعًا، حيث أفاد مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي بأن الحدث يرمز إلى قصة السيد المسيح في أثناء تناوله العشاء الأخير قبل أن يتم صلبه، وذلك عن طريق تجسيد صورة العشاء الأخير بواسطة عابرين جنسيًا يرتدون ملابس الشذوذ والتحول الجنسي، وهو ما أدى إلى حالة من الرفض واسع المدى، وفقًا لتقرير نيو يورك بوست.
تجسيد صورة العشاء الأخير في الأولمبياد
وأدى طاقم من الراقصين محاكاة ساخرة للعشاء الأخير في حفل افتتاح أولمبياد باريس 2024 أمس الجمعة، ما أثار انتقادات شديدة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي: إن هذا جنون، أن تفتتح حدثا مهما لديك من خلال استبدال رجال عابرين جنسيًا ليسوع والتلاميذ في العشاء الأخير.
وأضافوا: هناك 2.4 مليار مسيحي على وجه الأرض، ويبدو أن الألعاب الأولمبية أرادت التصريح لهم جميعًا بصوت عالٍ: خارج البوابة مباشرة لأنكم غير مرحب بكم.