موقف فريدة عثمان من اعتزال السباحة بعد تصريحاتها ضد الاتحاد| خاص
كشف مصدر مقرب من السباحة فريدة عثمان، موقف اللاعبة من الاعتزال في الفترة المقبلة بعد التصريحات الأخيرة التي أدلت بها بخصوص عدم مشاركتها في أولمبياد باريس 2024.
حقيقة اعتزال فريدة عثمان السباحة بعد تصريحاتها الأخيرة
وقال المصدر في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24: فريدة عثمان لا تفكر في الاعتزال الفترة المقبلة، ولا تزال تريد المشاركة في العديد من المسابقات.
وأضاف: الخطوة المقبلة، أنها ستجلس مع المدرب الخاص بها من أجل معرفة البطولات التي من المقرر أن تستعد لها في الفترة المقبلة، وما دار قبل أولمبياد باريس 2024 ليس له أي تأثير على تفكير اللاعبة في الاعتزال نهائيًا.
وأردف: العلاقة بين ياسر إدريس واللاعبة ليس بها أي مشكلة، ووجود إدريس في مهمته في الفترة المقبلة أو عدم وجوده لن يؤثر على موقف فريدة في أي شيء.
المشكلة تتلخص في عدم دراية الاتحاد بالقوانين الجديدة واللوائح
واختتم المصدر تصريحاته قائلًا: فريدة حققت العديد من الميداليات في السنوات الأخيرة، وكانت محور الإنجازات الخاصة بالاتحاد المصري للسباحة، والمشكلة تتلخص في عدم دراية الاتحاد بالقوانين الجديدة واللوائح، وهو ما يجب تغييره والاهتمام به في الفترة المقبلة.
فريدة عثمان ترد على تصريحات رئيس اتحاد السباحة
وردت فريدة عثمان في الفترة الأخيرة على تصريحات رئيس اتحاد السباحة، بعد عدم مشاركتها في أولمبياد باريس 2024.
وقالت فريدة عثمان، في بيان لها تحت عنوان حق الرد: أنا عملت الفيديو علشان الناس عماله تسألني إيه الأسباب اللي خلتني ما روحش الأولمبياد، وأنا استنيت بعد الأولمبياد لما تخلص علشان شوفت كم الهجوم على الأبطال شنیع، وفكرت في مستقبل الأجيال المقبلة، أنا خلاص أخذت حقي من حب الناس.
واستطردت في بيانها: أنا فعلا روحت بطولات تأهيلية أو ماكنش اتقالي إني ممكن اطلع universality كنت ممكن أكمل محاولات، ولكن كنت باشترك في البطولات بس للتدريب عشان كنت ضامنة الـuniversality زي ما بلغوني وده يرجع برضه لعدم الدراية الكاملة للوائح.. اللائحة بتتغير كل أولمبياد.
وأضافت: بعد أولمبياد طوكيو نظام الـuniversality اتغير، ولكن الاتحاد لم يكن عنده علم علشان كده من يوم 20 إلى 28 يونيو 2024 فيه مراسلات رايحة جاية ما بين الاتحاد واللجنة الأولمبية الدولية، لسه بيستفسروا أنا ليه ما ينفعش أروح universality؟ لأن سباقاتي اتحطت على السيستم يوم 19 يونيو والـIOC ردت بالرفض يوم 19.