ثروة بالملايين تعطل طلاق جينيفر لوبيز وبن أفليك.. ما القصة؟
لا يزال جينيفر لوبيز وبن أفليك يواجهون صعوبة في إنهاء إجراءات طلاقهما، وذلك بعد أن تقدمت لوبيز بالطلاق بشكل رسمي في أغسطس الماضي.
مفاوضات مالية تعطل طلاق جينيفر لوبيز وبن أفليك
وتعد ثروة الثنائي، هي وراء ظهور مشاكل في إجراءات طلاق جينيفر لوبيز وبن أفليك، فالثنائي يمتلكان قصر الضخم تبلغ قيمته 68 مليون دولار في بيفرلي هيلز، وهو محور المفاوضات المالية بين أفليك ولوبيز.
ومؤخرًا، اعتقد الثنائي أنهما وجدا مشتريًا، لكن عملية البيع فشلت في اللحظة الأخيرة، وهذا ما يصعب من استكمال اجراءات الطلاق.
وكانت جينيفر لوبيز، هي التي دفعت الجزء الأكبر من المال لشراء قصرها العملاق، بالإضافة إلى دفع تكاليف العديد من أعمال التجديد، وهي ترغب في استعادة استثمارها بالمنزل.
والمنزل، ليس المشكلة الوحيدة التي تؤرق أفليك ولوبيز وسط انفصالهما، إذ تمتلك لوبيز، التي تقدر ثروتها الصافية بنحو 400 مليون دولار، حصة في شركة Artists Equity، وهي شركة الإنتاج، التي أسسها أفليك وصديقه المقرب مات ديمون.
و تطالب جينيفر لوبيز بالاحتفاظ بحصتها في شركة Artists Equity، نظرًا لأن صافي ثروتها يزيد عن ضعف حجم ثروة أفليك المقدرة بنحو 150 مليون دولار.
بينما يرى بن أفليك، أن لوبيز تستحق تلك الحصة في شركة Artists Equity، على الرغم من أنها شاركت في بطولة فيلم Unstoppable، الذي أنتجته بن أفليك.
