نسيت الملابس وإدارة الفندق أجبرتني على الرقص.. ننشر أقوال راقصة الساحل الشمالي في اتهامها بنشر الفسق والفجور| خاص
قضت محكمة جنح الدقي، اليوم الأربعاء 2 أكتوبر، بإحالة قضية الراقصة ليلى للمحكمة الاقتصادية للاختصاص، على خلفية اتهامها ببث فيديوهات خادشة للحياء العام والتحريض من خلالها على الفسق والفجور، عبر إظهار مناطق حساسة من جسدها خلال الرقص واستعراض مفاتنها لجذب المشاهدات وتحقيق الأرباح عبر زيادة نسب المشاهدات.
قضية الراقصة ليلى
كشفت التحقيقات تفاصيل جديدة في واقعة اتهام الراقصة ليلى، ببث فيديوهات خادشة للحياء العام والتحريض من خلالها على الفسق والفجور، عبر إظهار مناطق حساسة من جسدها خلال الرقص، واستعراض مفاتنها لجذب المشاهدات وتحقيق الأرباح عبر زيادة نسب المشاهدات.
وحصل القاهرة 24، على التحقيقات في القضية التي حملت رقم القضية رقم 10944 لسنة 2024، والمتهمة فيها الراقصة ليلي، بجذب الرجال راغبي المتعة الحرام بدون تمييز.
اعترافات الراقصة ليلى
وأكدت التحريات في واقعة اتهام الراقصة ليلى، أنها تقوم بعمل إيحاءات جنسية وحركات تثير غرائز الرجال المترددين على الملاهي الليلية لرغبتها في توسيع نشاطها لتلك الملاهي، وبمواجهتها بالمقاطع المصورة وهي عبارة عن مقاطع مرئية مسيئة ومنافية للآداب العام وكذا التعمد بإظهار وإبراز الأماكن الحساسة بجسدها وظهورها أثناء الرقص، قالت إن رقصها بدون الملابس الداخلية کان بشاطئ بالساحل الشمالي حدث نتيجة تركها سهوا الملابس الداخلية الخاصة بها بمكان إقامتها، وقيام القائمين على الإدارة بإرغامها على أداء فقرتها الاستعراضية بدون ملابس الداخلية الخاص بها كوسيلة للدعاية للمكان.
وواجهت جهات التحقيقات، المتهمة، بالتهمة المنسوبة إليها فأنكرتها، وبالاطلاع على المضبوطات فلاش ميموري والخاص بالمتهمة تبين أنها تحوي 16 فيديو رقص، وأنها لم تنشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، و10 صور فوتوغرافية منها صورة لامرأة ترقص ويظهر عدم ارتدائها ملابس داخلية، وبعرض الصور على المتهمة قررت بأن أحد الأشخاص بالحفل، صورها من زاوية معينة، وأنها لم تقصد إظهار أي من مواضع عفتها.