أول تعليق من “السبكي”: “أحمد موسى بلطجي.. وصدى البلد حرامية” (فيديو)
حالة من الاستياء سيطرت على الوسط الصحفي عقب اعتداء المنتج السينمائي أحمد السبكي وبرفقته مجموعة من البلطجية، على الزملاء والعاملين بموقع “صدى البلد الإخباري”.
ويقدم “القاهرة 24” كل الدعم للزملاء في موقع “صدى البلد” للحصول على جميع حقوقهم القانونية والمعنوية.
فيما قال المنتج أحمد السبكي، إنه تم إخلاء سبيله، مساء أمس الثلاثاء، من نيابة الدقي بكفالة قدرها ألف جنيه، على ذمة قضية اقتحامه وبرفقته عدد 11 بودي جارد موقع “صدى البلد” الإخباري.
وأكد السبكي في تصريحات خاصة لـ”القاهرة 24″: “إحنا بقينا في عصر بنتسرق وبنتسجن.. قناة صدى البلد سرقت مسلسل “سوبر ميرو” وعرضوه دون أن يقوموا بشراءه، فالقناة لم تحترم حقوق الملكية للعمل الفني”.
وتابع: “عاوز أعرف بيسرقوا الحلقات اللي بيعرضوها منين.. مش أنا اللي بلطجي ده أحمد موسى والعاملين بصدى البلد هم اللي حرامية وبلطجية”.
وكشف السبكي أنه سوف يقوم بمقاضاة فضائية “صدى البلد” لعرضها المسلسل دون شرائه، مؤكداً أنه يحضر لإقامة مؤتمر صحفي موسع يكشف فيه تعديات القناة على حقوقه الملكية.
وأوضح السيكي، أن جميع الفنانين ساندوه في قضيته ضد قناة صدى البلد.
وفي نفس السياق، قررت نيابة الدقي، أمس الثلاثاء،بإخلاء سبيل المنتج السينمائي أحمد السبكي بعد التحقيق معه، بكفالة قدرها ألف جنيهًا علي ذمة التحقيق، بتهمة تعديه علي العاملين والصحفيين بموقع “صدي البلد” الإخباري.
كما أمرت بإخلاء سبيل الصحفيين والعاملين بالموقع بضمانهم الشخصي.
بـ12 بودي جارد.. أحمد السبكي يحطم مقر موقع صدى البلد ويعتدى على العاملين (فيديو)
وحصل موقع “القاهرة 24” على فيديو من كاميرات المراقبة بموقع “صدى البلد” الإخباري، يعرض لحظة اقتحام المنتج أحمد السبكي، برفقة 12 بودي جارد، للموقع وتحطيم محتوياته، فضلًا عن الاعتداء على العاملين به.
وحرر عدد من الصحفيين والعاملين بموقع “صدي البلد”، محضرًا ضد المنتج أحمد السبكي، وذلك بعد أن اعتدى عليهم داخل مقر عملهم، بالاستعانة بـ12 بودي جارد.
واستمعت نيابة الدقي لأقوال العاملين والصحفيين بموقع “صدى البلد” في واقعة اقتحام المنتج أحمد السبكي لمقر الموقع بشارع البطل أحمد عبد العزيز بمنطقة الدقي.
وظهر المنتج أحمد السبكي بـ”الكلبشات” برفقة عدد من العاملين مع وأقاربه، فيما تواجد الممثل حسن الرداد ليتوسط لدى المسئولين بـ”صدى البلد” لحل الأزمة، في ظل رفض تام من رجل الأعمال محمد أبو العينين.