دعاء اليوم الثامن من رمضان وفضله وثوابه فى الشهر الكريم
يُكثر المسلمون خلال الشهر الكريم للدعاء المبارك وقراءة القرآن ويعد دعاء اليوم الثامن من رمضان ، حيث يرغب الجميع في القيام بشعائر رمضانية من فروض وسنن، تؤدي إلى الشعور بالراحة والرضا أثناء الشهر الكريم، وتعتبر الأدعية وقراءة القرآن الكريم أحد هذه الأمور.
عمرو خالد: هكذا تتوجه إلى الله بالدعاء.. وهكذا يجيب سؤالك (فيديو)
دعاء اليوم الثامن من رمضان
نواصل عرض أدعية بتقديم دعاء اليوم الثامن من رمضان عن ابن عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قال:
“اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي فِيهِ رَحْمَةَ الْأَيْتَامِ، وَ إِطْعَامَ الطَّعَامِ، وَ إِفْشَاءَ السَّلَامِ، وَ ارْزُقْنِي فِيهِ صُحْبَةَ الْكِرَامِ وَمُجَانَبَةَ اللِّئَامِ، بِطَوْلِكَ يَا أَمَلَ الْآمِلِينَ.
ثواب الدعاء
كما ورد عن الصحابة والصالحين ثواب الدعاء كالتالي:
مَنْ دَعَا بِهِ رُفِعَ عَمَلُهُ بِعَمَلِ أَلْفِ صِدِّيقٍ
وأمر الرسول الكريم محمد “صلى الله وعليه وسلم” بالاستزادة من الدعاء خلال شهر رمضان الكريم والذي تزداد فيه النعم وقبول الدعاء.
دعاء اليوم الثامن من رمضان
عن ابن عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله قال: ” اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي فِيهِ رَحْمَةَ الْأَيْتَامِ، وَ إِطْعَامَ الطَّعَامِ، وَ إِفْشَاءَ السَّلَامِ، وَ ارْزُقْنِي فِيهِ صُحْبَةَ الْكِرَامِ وَ مُجَانَبَةَ اللِّئَامِ، بِطَوْلِكَ يَا أَمَلَ الْآمِلِينَ”.
ثوابه
مَنْ دَعَا بِهِ رُفِعَ عَمَلُهُ بِعَمَلِ أَلْفِ صِدِّيقٍ.
تعرف على دعاء اليوم السابع من شهر رمضان المبارك وثوابه
بســم الله الرحــمن الرحيم اللهم صلِ وســلم على محمد وآل محمد اللهم أعني فيـــه على صيامه وقيامه وجنبني فيه من هفواته وآثامه وارزقني فـــــــيه ذكرك وشــــكرك بدوامه بتوفيـــــــــقك يا هادي المُضــــــلين يا أرحم الراحمين.
وفى وقت سابق قال الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامي، إنه ما من عبد يلح على الله في الدعاء بأسمائه إلا وأكرمه الله بعطائه، معتبرًا من أجمل أنواع الذكر أن تذكر الخالق بأسمائه الحسنى: “يا كريم أكرمني.. يا غني اغنني.. يا شافي اشف ابني.. يا نور نور صدري.. يارحيم ارحمني”.
وفي سادس حلقات برنامجه الرمضاني: “فاذكروني”، حث خالد عند التوجه إلى الله تعالى بالدعاء طلبًا لحاجة، أن تذكره باسمه الأعظم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سؤل به أعطى.
وأوضح أن هناك أحاديث كثير وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم بصيغ مختلفة عن اسم الله الأعظم.
ومن ذلك أن النبي وجد رجلاً يدعو: “اللهم إني أسألك بأنك أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوًا أحد.. فيقول له النبي: لقد دعوت باسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سؤل به أعطى”.