“بكلمات مؤثرة”.. محمد محمود عبدالعزيز ينعي عزت أبو عوف: “السلام أمانه لأبويا”
نعى الفنان محمد محمود عبد العزيز، الفنان الكبير عزت أبو عوف، الذي رحل عن عالمنا، صباح اليوم، بعد صراع مع المرض.
ونشر محمد محمود عبدالعزيز صور له مع النجم الراحل عزت أبو عوف وكذلك صورة مع والده محمود عبد العزيز، عبر حسابه الرسمي بـ”انستجرام”.
وعلق قائلا: “مش لاقي كلام أقوله، إنا لله وإنا إليه راجعون، الله يرحم حضرتك يا دكتور عزت، السلام أمانه لأبويا إلى أن نلتقي إن شاء الله (اسألكم الفاتحة و الدعاء لأبويا وللدكتور عزت ولكل من رحلوا عنا).
يشار إلي أن النجم القدير الراحل عزت أبو عوف، وافته المنية فجر اليوم الاثنين عن عمر يناهز ال 70 عاما، بعد صراع لفترة مع المرض.
وكان يعاني من مشاكل فى الكبد والقلب، وكان يتلقى العلاج بإحدي مستشفيات منطقة المهندسين.
ويعد الفنان الراحل من مواليد 21 أغسطس 1948، تخرج من كلية الطب، وهو والد المخرجة المصرية مريم أبوعوف وشقيق الممثلة مها أبو عوف.
بدأ حياته الفنية في فرقة “الفور إم” الغنائية، التي أسسها مع أشقائه، وتفرغ للمجال الفني والتمثيل في عام 1992.
ماذا قال نجوم الوسط الفني بعد ساعات من وفاة عزت أبو عوف ؟ (تقرر)
نعي الفنانين
خيمت حالة من الحزن على الوسط الفني في مصر، وذلك وفاة الفنان داخل أحد المستشفيات الخاصة بالقاهرة عن عمر يناهز 71 عامًا.
البداية مع الفنان الكبير محمود ياسين، حيث عبر عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” عن حزنه.
ماذا قال عمرو دياب عن وفاة صديقه المقرب عزت أبو عوف؟ (تدوينة)
وقال الفنان الكبير عبر صفحته:
“إنا لله وإنا إليه راجعون.. في ذمة الله ربنا يتغمده بواسع رحمته وغفرانه ويجعل مرضه في ميزان حسناته ويسكنه فسيح جناته.
نعى الفنانة درة
ونشرت الفنانة التونسية درة، عبر صفحتها على فيس بوك خالص تعازيها للفنان الكبير.
وقالت: “من أجمل الشخصيات التّي عرفتها في حياتي..لن يعوض فنيا ولا انسانيا.
وتابعت: “الله يرحمه ويجعل مثواه الجنة ..سنفتقدك كثيرا.. وداعا الفنان الكبير الجميل وخالص التعازي لأسرته الكريمة وأحبائه”.
عمرو يوسف
وعلى نفس المنوال، نعى الفنان عمرو يوسف وفاة الدكتور والفنان الراحل عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.
وقال عمرو في منشوره:
“كنت وستظل قامة فنية كبيرة، فقدنا فنان راقي، انسان طيب وخلوق البقاء لله في وفاة الدكتور الفنان نسألكم الفاتحة والدعاء”.
