“الكتيبة” نجوم يحلقون فوق مسارح مهرجان موازين
استطاع الفريق الإعلامي المسمى بـ”الكتيبة”، هؤلاء الذين يعملون من خلف وأمام الكواليس لكنك لا تشعر بهم وإنما بنتائج ما يفعلونه وما يعملونه من أجل نجاح دورة مهرجان موازين الأخيرة والتى حملت رقم 18،
“الكتيبة” أو فريق العمل الإعلامى لمهرجان موازين هُم بدون مبالغة أحد الأعمدة الرئيسية لنجاح أهم مهرجان فى أفريقيا والشرق الأوسط، لأنهم العين التى ترى بها الصحافة والفضائيات والجمهور المهرجان قبل بدايته، ونجوم “الكتيبة” كثيرين كل قائد فى مكانه، ويأتى فى المقدمة أمين فارس ثم محمد بلفاس وسامى صابر وياسين الريخ وإنتصار، وغيرهم جنود لا ينامون من أجل تأريخ وكتابة سطور مهرجان موازين بنجومه ومسارحه وفعالياته وندواته وأى شيئ يتعلق بالعمل الإعلامى.
وقد أثبتت “الكتيبة” فى أحدث دورات المهرجان والتى إنتهت قبل أسابيع قليلة بنجاح ساحق كالعادة، من إظهار المهرجان بشكل لائق ولافت للنظر، حيث شهد المهرجان هذا العام وكعادة الدورات السابقة أكبر تغطية إعلامية من الوطن العربى والأجنبى سواء كانت صحافة مرئية أو مسموعة أو مكتوبة، إستطاع بها الفريق الإعلامى أن يصل لكل الناس.