يعد التحول الرقمي أداة هامة من أجل التسهيل على المواطنين في الدفع الرقمي.
ويعمل هذا التحول على دمج التكنولوجيا الرقمية في جميع المجالات، في المجتمع وتغيير أساسي في كيفية تشغيل وتقديم القيمة للعملاء، كما يساعد المسئولون في جمع المعلومات.
وفي وقت سابق، أكد رئيس الوزراء “مصطفى مدبولي أنه من المقرر إطلاق منظومة التحول الرقمي اعتبارًا من بداية شهر أغسطس المقبل.
ونعرض لكم في هذا التقرير أهم المعلومات عن نظام التحول الرقمي وتأثيره على المجتمع:
نظام التحول الرقمي الجديد (10 معلومات)
يتم عن طريق التحول الرقمي، إتاحة عدد من الخدمات المختلفة المقدمة للمواطنين إلكترونيًا مما يجعلها تُحدث نقلة نوعية في مجال توفير الخدمات للمواطنين في مختلف القطاعات.
تسهم في تيسير الإجراءات وتحسين مستوى تقديم هذه الخدمات، وفي الوقت نفسه التخفيف من المعاناة التي كان من الممكن التعرض لها.
ويعد تفعيل التحول الرقمي في إطار جهود الحكومة للارتقاء بمستوى الأداء في الأجهزة الحكومية؛ وصولاً لنيْل رضا الشارع، وتلبية احتياجات المواطنين.
يدخل التحول الرقمي في جميع المجالات من أجل تسهيل العمليات الخدمية والتجارية من المؤسسات والشركات من أجل النهوض بها، وتقليل الديون.
يعمل على قدرة بقاء الشركات على المنافسة بشكل واضح لكثير من قادة الأعمال هو ما يعني التحول الرقمي.
تعمل الأنظمة الجديدة على تنمية المهارات وزيادة الكفاءة باستخدام التكنولوجيا حيثما كان ذلك ممكنًا وبالنسبة للكثيرين، هذا يعني اعتماد مبادئ رشيقة في جميع أنحاء الأعمال وتحقيق السرعة وتقليل الديون الفنية.
ومن أبرز أدوار التحول الرقمي أنه يلعب دور كبير في التكنولوجيا ودوراً حاسماً في قدرة الشركات على التطور مع السوق وزيادة القيمة باستمرار للعملاء، يجب على الرؤساء التنفيذيين في مجال المعلومات قيادة مؤسساتهم من خلال التحول الرقمي.
تعمل التحولات الرقمية على غلق الفجوة بين ما يتوقعه العملاء الرقميون بالفعل وما تقدمه الخدمات التناظرية بالفعل.
ووفقا للعديد من الدراسات فإنه بحلول نهاية عام 2019، سيصل الإنفاق التحويلي الرقمي (DX) إلى 1.7 تريليون دولار في جميع أنحاء العالم، بزيادة قدرها 42 % عن عام 2017″.
ووفقا للعديد من التقريرات بشأن التحولات الرقمية، فإنه بإمكان المسؤولون التنفيذيون أن يقتربون من نصف أرباحهم حيث يكون مدفوعًا بالرقم الرقمي بحلول عام 2020.
ويشتمل التحول الرقمي، على العديد من العناصر والتي أهمها:
تجربة العملاء، خفة الحركة التشغيلية، الثقافة والقيادة، تمكين القوى العاملة، العمل على تكامل التكنولوجيا الرقمية.
