الجمعة 27 ديسمبر 2024
More forecasts: Wetter 4 wochen
رئيس التحرير
محمود المملوك
أخبار
حوادث
رياضة
فن
سياسة
اقتصاد
محافظات

سيناريست المسلسل: محمد علي اشترى دوره في شارع عبد العزيز من عمرو سعد والمنتج (صورة)

القاهرة 24
فن
الثلاثاء 01/أكتوبر/2019 - 06:34 م

كشف السيناريست مصطفى سالم، عن مفاجأة كبيرة تخص المقاول الهارب محمد علي، وذلك حول مشاركته في الجزء الثاني من مسلسل شارع عبد العزيز، والذي عرض عام 2014، ولعب بطولته النجم عمرو سعد.

حيث قال سالم عبر صفحته الشخصية على فيسبوك، أن محمد علي لم يكن ممثلًا من الأساس وعانى معه بشدة أثناء التصوير، مؤكدًا أنه أضطر للتقليل من شخصيته على الورق وإبراز أدوار من حوله من نجوم.

والمفاجأة التي أعلنها مصطفى سالم أن محمد علي شارك في هذا العمل رغم فشله كمؤدي أو ممثل حيث قال: “مش عارف ينطق وطلع عين أبونا إعادة في المشهد”، لكن محمد علي حصل على الدور بمقابل مادي دفعه لمنتج المسلسل وبطل العمل مشيرًا: “الباشا كان مشترى الدور من المنتج والبطل ودافعلهم كويس”.

وكان قد انفرد الإعلامي محمد الباز، الأيام الماضية بمستندات تكشف تطورت المقاول الأجير محمد علي، في الحصول على أموال من قطر، مؤكدًا على أن الخائن العميل ليده إمبراطورية مالية ضخمة.

وأضاف “الباز” خلال تقديمه برنامج “90 دقيقة” المذاع على فضائية “المحور”، أن رأس مال شركة أملاك مرخصة 100 مليون، حسب تراخيص الشركة “كرأس مال” للمشروع، وفي البداية تم تسديد 10 مليون فقط من المائة، وبعدها بعام في 2015 أصبح رأس المال 50 مليون، وسدد 40 مليون فقط، وتبقى عليه 60 مليون.

وكشف مقدم “90 دقيقة”، أنه في عام 2016، والذي أنتج فيه المقاول الأجير فيلم البر التاني، وخسر فيه 27 مليون جنيه، فاجئ الجميع رغم خسارته المادية بتسديد 60 مليون دفعة واحدة، لافتاً إلى أن هذا جاء بعدما التقى محمد علي القنصل القطري في أسبانيا عيسى الكوارى، والسفير محمد الكواري.

الليلة.. محمد الباز ينفرد بمستندات لأول مرة عن محمد على تكشف حجم فساده

وتساءل الباز، “هل مدت قطر الأجير محمد علي؟!، وهو ما ظهر فيما بعد، أم كيف سدد 60 مليون لمرة واحدة”، مطالباً الأجير المقاول بالرد على هذه التساؤلات، والكشف عن أسباب لقائه بالسفيرين القطريين.

وأكد الإعلامي محمد الباز، على أن الحرب بدأت على مصر منذ 2016، وبدأ محمد علي في الاستعداد إلى السفر لتنفيذ المخطط الذي عرصه عليه السفير القطري وقبله لبدء التنفيذ، مقابل الأموال.

وأشار إلى أن هذا يكشف أن المؤامرة الرئيسية هي مؤامرة قطرية وليست مؤامرة الجزيرة، والتي تبين أنها مجرد أداة فقط وليست هي الأساس.

تابع مواقعنا