شاهد.. لحظة خروج جثمان الفنانة نادية لطفي من مستشفى المعادي العسكري (صور)
انتهت صلاة الجنازة، منذ قليل، على روح الفنانة الكبيرة نادية لطفي، وبدأ المشيعون في إخراج جثمان الفنانة من مسجد مستشفى المعادي العسكري، والتي رحلت عن عالمنا، أمس الثلاثاء، عن عمر يناهز الـ83 عامًا.
وحرص على الحضور كل من: نقيب المهن التمثيلية الدكتور أشرف زكي، ودلال عبد العزيز.
نادية لطفي، اسمها الحقيقي بولا محمد مصطفى شفيق، ولدت في حي عابدين في القاهرة لأب مصري وأم مصرية تُدعى فاطمة، من محافظة الشرقية وليس كما يدعى أنها بولندية.
حصلت على دبلوم المدرسة الألمانية بمصر عام 1955، واكتشفها المخرج رمسيس نجيب وهو من قدمها للسينما وهو من اختار لها الاسم الفني نادية لطفي اقتباسا من شخصية فاتن حمامة، نادية، في فيلم لا أنام للكاتب إحسان عبد القدوس.
تزوجت في حياتها ثلاث مرات، الأولى كانت، عند بلوغها العشرين من عمرها، من ابن الجيران الضابط البحري عادل البشاري ووالد ابنها الوحيد أحمد الذي تخرج من كلية التجارة ويعمل في مجال المصارف، والثانية من المهندس إبراهيم صادق شفيق، وكان هذا في أوائل سبعينات القرن العشرين ويعتبر أطول زيجاتها، والثالثة من محمد صبري.
تعرف على موعد جنازة الفنانة نادية لطفي ومكان العزاء
من أشهر أعمال نادية لطفي السينمائية، فيلم: “الناصر صلاح الدين، سلطان، أبي فوق الشجرة، عدو المرأة، 3 قصص، الخائنة، حب إلى الأبد، عمالقة البحار، السمان والخريف، غراميات مجنون، سنوات الحب، حبي الوحيد، الأخوة الأعداء، سكرتير ماما، بديعة مصابني”، وأما في الدراما فهو مسلسل واحد فقط “ناس ولاد ناس”، وفي المسرح “بمبة كشر”.
“تمتعت بالوجود والرحيل معًا”.. كيف كانت تستقبل نادية لطفي شائعات وفاتها
نادية لطفي اختارت اسمها تأثرًا بإحدى روايات إحسان عبد القدو