سعر اليورو اليوم في مصر تحديث يومي الجمعة 6-3-2020 مقابل الجنيه في البنوك وشركات الصرافة
ننشرلكم سعر اليورو اليوم في مصر تحديث يومي وذلك حيث استقر سعر اليورو في البنوك الرئيسية اليوم الجمعة 6-3-2020، حيث بلغ في بنك مصر قيمة 17.33 جنيهًا للشراء فيما بلغ 17.56 جنيهًا للبيع، وفي البنك الأهلي المصري بلغ سعر الشراء 16.81 جنيهًا، وبلغ سعر البيع 16.96 جنيهًا مصريًا، أما البنك الأهلي الكويتي فقد بلغ السعر فيه 17.34 جنيهًا للشراء، و 17.57 جنيهًا للبيع.
وعن سعر اليورو في أكبر البنوك المصرية والعربية فهي كما في الجدول التالي:
البنك سعر الشراء سعر البيع مصرف أبو ظبي الإسلامي 17.38 17.51 البنك المصري الخليجي 17.32 17.56 المصرف العربي الدولي 17.33 17.47 بنك إتش إس بي سي 17.34 17.57 البنك المركزي المصري 17.41 17.56 بنك كريدي أجريكول 17.34 17.57 بنك بلوم 17.32 17.47 بنك عودة 17.33 17.47 البنك المصري لتنمية الصادرات 17.33 17.47 بنك قطر الوطني 17.32 17.54 بنك قناة السويس 17.33 17.53 بنك الاستثمار العربي 17.32 17.52 المصرف المتحد 17.33 17.56 بنك التنمية الصناعية 17.33 17.53 بنك الإمارات دبي الوطني 17.34 17.57 البنك العربي الإفريقي الدولي 17.34 17.53 بنك مصر إيران للتنمية 17.40 17.62 بنك الكويت الوطني 17.36 17.49 بنك الإسكندرية 17.29 17.55 بنك التعمير والإسكان 17.31 17.64
بنك البركة
17.28 جنيهًا للشراء، 17.57 جنيهًا للبيع.
البنك الأهلي المتحد
17.33 جنيهًا للشراء 17.56 جنيهًا للبيع.
البنك التجاري الدولي
17.34 جنيهًا للشراء 17.57 جنيهًا للبيع.
البنك العقاري المصري العربي
17.35 جنيهًا للشراء 17.48 جنيهًا للبيع.
وجدير بالذكر أن عملة الاتحاد الأوروبي الموحدة لها العديد من الفئات المختلفة في شكل ورقي، حيث يوجد منها 7 أوراق رسمية منها فئة الخمسة وفئة العشرة وفئة العشرين وفئة الخمسين وفئة المائة وفئة المائتين وفئة الخمس مائة، تختلف جميها في الحجم واللون عن بعضها.
تتميز العملة الأوربية ببروز النقوش على الأحجام التي تكون بارزة هي الأخرى بشكل يجعل الأشخاص التي فقدت أبصارها، تتعامل مع هذه النقود الورقية دون معوقات تعوق تعاملاتهم النقدية بشكل دوري.
لا تخلو العملة في تصميمها من الجانب المعماري الجمالي الفريد، حيث نقش المناظر المختلفة التي تعبر عن فترات ثرية وعظيمة من تاريخ الاتحاد الأوروبي، ينقش على جزئه الأمامي المعمار كالأبواب والنوافذ التي تعبر عن السياق الأوروبي المنفتح، أما الجزء الخلفي منه فبه أشكالا للجسور التي تُعد حلقات وصل تصل الناس في أوروبا بعضهم البعض.