رئيس وزراء العراق: الحشد الشعبي الشيعي مرجعيته دينية.. وسيخوض معركة جديدة بالعراق بعد قضائه على داعش
قال حيدر العبادي رئيس وزراء العراق، اليوم السبت، إن “الحشد الشعبي الشيعي” لن يتم حله.
وأشار رئيس الوزراء العراقي، في كلمة ألقاها وينقلها لكم “القاهرة24” بمؤتمر “فتوى الجهاد والنصر” في العاصمة بغداد: “النصر كان للجميع ولا يجوز لأحد احتكاره، وعلينا رعاية عائلات الشهداء وتشكيل لجان لزيارتهم، لأن النصر على داعش تحقق بوقوف وتكاتف جميع العراقيين”.
وأضاف العبادي إلى أن “الحشد الشعبي” يخضع لقيادة الدولة العراقية، والمرجعية الدينية في النجف، مضيفا “هناك معركة جديدة سيخوضها العراق في المرحلة المقبلة”.
وأكد العبادي على أن “العراق كسر شوكة داعش بتحريره الموصل، والاستعدادات جارية لتحرير تلعفر، والمرحلة المقبلة بعد تحرير الأرض، ستكون معركة وحدة الكلمة”.
وتعهد رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، بإبقاء “الحشد الشعبي” لعدة سنوات، معلنا عن زيادة موازنة هذا التنظيم لرفع رواتب مقاتليه.
وقال العبادي، خلال مؤتمر صحفي أسبوعي عقده اليوم الثلاثاء،: “دعمنا للحشد الشعبي مستمر وقمنا بزيادة موازنته… إنني استغربت تقليل رواتب الحشد بعد زيادة مخصصاته وأمرت بإجراء تحقيق بالموضوع لكن البعض رفض ذلك”.
يذكر أن “الحشد الشعبي الشبعي المرجعية”، قد أثار جدلاً واسعاً بين الكتل السياسية بسبب مرجعيته الشيعية المتشددة.
وكان قد تعهد رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، بإبقاء “الحشد الشعبي” لعدة سنوات، معلنا عن زيادة موازنة هذا التنظيم لرفع رواتب مقاتليه.
وقال العبادي، خلال مؤتمر صحفي أسبوعي عقده يوم الثلاثاء،: “دعمنا للحشد الشعبي مستمر وقمنا بزيادة موازنته… إنني استغربت تقليل رواتب الحشد بعد زيادة مخصصاته وأمرت بإجراء تحقيق بالموضوع لكن البعض رفض ذلك”.