مسلسل ليالينا 80.. محمد الشقنقيري يطلب من غادة عادل خيانة زوجها إياد نصار معه
ازدادت الفجوة بين هشام وزوجته مريم، خاصًا بعد معرفتها بزواجه العرفي عليها، إلا أن مرض ابنتهم جميلة وفقدانها للبصر جعل الحديث بينهم عن تلك الأزمة يؤجل، وفي ذات الوقت هناك مجموعة آخرى من العلاقات الإنسانية التي في طريقها للبزوغ للنور.
وفي ذلك التقرير يقدم “القاهرة 24” أبرز أحداث الحلقة السادسة من مسلسل “ليالينا 80″بطولة النجم إياد نصار:
1-جاءت راوية -هبة عبد الغني- وتحدث مع رقية -صابرين- حول مساعدة الجيران لهم، ثم خرجت بدرية -نهى عابدين- مسرعة من عند راضي -ميدو عادل- وطلبت منها أن يذهبوا ، فاندهشوا من رد فعلها وظنوا بحدوث مشاداة بينها وبين راضي.
2-وتقابلت مريم -غادة عادل- مع صديقتها منال، وحكت لها عن زواج هشام عرفي عليها، ونصحتها صديقتها بعدم تركه وصراحته بمعرفتها بذلك الكارثة.
3-وجلس مجدي -حسني شتا- مع أبيه عبد الرحمن -صبري عبد المنعم- وتحدثوا عما دار بينه وبين فاطمة -هاجر الشرنوبي- بالمستشفى وبأنه لم يستطع مصارحتها بحبه لها.
4-وتحدثت فاطمة مع أختها نجوى -منة عرفة- عن شعورها بأن مجدي يحبها ويريدها، إلا أنها لا تبادله ذلك الشعور، وتخاف من مستقبله.
5-وذهبت بدرية للملهى الليلي الذي يعمل به أخيها علي -محمد رشاد- ويغني به، فقابلها وعنفها لأنه أحس بان صاحب الملهى أعجب بها، فغار عليها.
6-وقابل هشام مديره في الشركة، حتى يأخذ سلفة من أجل مصاريف عمليات ابنته جميلة، فاقترح عليه بأنه سيوصل الدولارات لأصحابها وكل عملية سيكون عليها نسبة، أي أنه يتاجر بالعملة.
7-ووصل هشام إلى المشفى، ثم جاءت مريم، وأثناء وجودهما بجانب بعضهما البعض وجه كلًا منهم كلاما للآخر في سره، ود لو يقوله له علنا، بعد اكتشاف زواجه العرفي، الا أن صريخ ابنتهم جعلهم يسرعون لتهدئتها، لأنها ترفض الجلوس بالمستشفى وتود البقاء بالمنزل.
8-وجلست رقية مع ابنها راضي وطمأنته، بأن كل شيء سيسير بشكل طبيعي، حتى بعد بتر ساقه، فأشاد ابنها بقوتها وتحملها للصعاب.
9-ووضعت زينب -سارة التونسي- مولودتها الثانية، فانزعج زوجها مرتضى -محمد علي رزق- لأنه كان يود أن تلد ذكرًا يحمل اسمه، ويحافظ على ثروته.
10-وطمأن هشام أخيه جلال على ابنته زينب، بأنها ولدت فتاة وصحتها بخير، فأعرب جلال عن رغبته في الذهاب إلى ابنته حتى يطمأن عليها، إلا أن هشام منعه، لأن زوجها حلف عليها بالطلاق بعدم مجئ ابيها إلى المنزل.
11-وطلب جلال من هشام بأن يعود إلى منزله، ولكن هشام نصحه بأن يبقى معه في المنزل حتى يستكمل علاجه، ولكن جلال أبى قبول تلك النصائح، ثم غادر هشام وتركه، فجاء سناء شافع، وأخبره جلال بولادة ابنته، واصطتنع بأنه رأى الفتاة.
12-ووصلت مريم إلى عملها فقابلت مدحت -محمد الشقنقيري- وتحدثا عن زواج هشام العرفي، وطلب مدحت منها بأن الفرصة جاءت لهم بأن يكونا سويا خاصًا انه يحبها منذ زمن، ولكنها انفعلت عليه ورفضت خيانة زوجها كما قدمت استقالتها.