مسلسل لعبة النسيان الحلقة 6.. دينا الشربيني تواجه أحمد داوود وعلي قاسم (صور)
شهدت أحداث الحلقة السادسة مسلسل لعبة النسيان المزيد من الإثارة والتشويق الذي كان ينتظره المتابعين للعمل منذ اول أيام رمضان.
أحداث الحلقة السادسة من مسلسل لعبة النسيان
1- تحسنت حالة الطفل يحيى -أحمد وهدان- وكتب له الطبيب على الخروج من المشفى، فعلق الولد للجد يحيى -محمود قابيل- أن سبب تعافيه من المرض هو رؤيته لوالدته، وبررت زوزو -رجاء الجداوي- حديث الطفل أنه كان في حالة اللاوعي وتهيأ له رؤية والدته.
2- واجهت رقية طبيبتها النفسية بهيرة -إنجي المقدم- قائلةً أن كل تلك المحاولات ستبؤ بالفشل لإنه إذا ثبت صحة حديث الناس حول خيانتها، فلمَ تعيش لمً تتذكر أنها خائنة.
3- قررت بهيرة البدء في أولى خطوات البروتوكولات في العلاج، فأعطت رقية مستحضرات التجميل والملابس لتتزين وتصبح شخصية رقية قبل الحادث.
4- وجدت رقية الكارت الشخصي لعمرو وهدان -أحمد داوود- ففكرت الاتصال به للتحدث معه كي تتذكر أي شيء عن أخيه التوأم خالد وهدان -أحمد داوود-.
5- ذهب عمرو وهدان لمكتب أخيه المحامي المقتول خالد وهدان، وتحدث مع أحد محامين المكتب، وعلم منه أن من عادة خالد أن يترك غرفته مبعثرة بالأوراق وعامل النظافة هو من يلمعها وينظفها، ولكن في يوم الحادث شعر ذلك المحامي بحركة داخل المكتب، وعندما فتحه وجد المكتب مرتب ومنمق، ولكن لم يقل ذلك في التحقيقات، لإنه شعر أن ذلك الحديث لن يفيد بشيء.
6- فتش عمرو بداخل مكتب أخيه ووجد أجندة المواعيد الخاصة بخالد، وكان مكتوب بها موعد مع رقية.
7- قابلت رقية عمرو وهدان في إحدى حدائق المنتجع التي تعيش به، ليذكرها بأي شيء عن خالد، وقال لها أن طبيبتها جاءت له المطعم وهددته بعدم مقابلة رقية، وأخبرها بالأجندة، وتوقع أن العلاقة التي تجمعها بخالد هي علاقة عمل.
8- اكتشف عمرو تناول ابنه مازن قطعة كيكه بالرغم من مرض السكر الذي أصابه مؤخرًا.
9- نصح طبيب الطفل يحيى، في حالة سوء حالته مرة أخرى يجب أن يكون بجوار والدته، فأصبح لا يوجد خيار سوى تواجد رقية معه، إما في منزله وبذلك يبعد عن الجد يحيى أو تأتي للمنزل مرة أخرى.
10- ساءت حالة الطفل يحيى كثيرًا، وواجه نادر -علي قاسم- والده يحيى بأهمية وجود والدته بجانبه، ولا يوجد متسع للوقت للجدال.
11- حضرت رقية للفيلا التي يقطن بها ابنها يحيى، ولكن دون علم الأهل، وتحدثت مع زوزو لكي ترى ابنها ولكن اضطرت لإبعادها قبل أن يراها أحد، ولكن لمحها نادر.
12- ذهبت رقية للفيلا التي كانت تعيش بها مع أمجد زوجها -أحمد صفوت-، لكي تتذكر بعض الأشياء التي تجمعه بها، وظهر فجأة شبح يشبه رقية، فجرت بأقصى سرعة، واصطدمت بنادر في النهاية.
13- قرر الجد يحيى أن تأتي رقية للمنزل كي تتابع حالة ابنها، وليتحسن حالته الصحية.
14- عندما عادت رقية للفيلا مرة أخرى تذكرت أول مرة حضرت بها، حينما كانت صديقة نادين -هديل حسن- قبل الزواج من أمجد، وبداية تعارفها عليه.
15- أعطى الطفل يحيى لوالدته الرسومات التي كان يرسمها وهي في الغيبوبة، وكانت توضح الرسومات تواجدها الدائم على السرير.