ياسمين الخطيب أزمات لا تنتهي.. زواجها من مسيحي وآخرهم “عميد الأدب عباس العقاد”

ياسمين الخطيب أصبحت الفترة الأخيرة من حين لأخر “تريند” على مواقع التواصل الإجتماعي، ولعها في هذه الأيام في توهجها، لأكثر من سبب بدايتهم حينما قرر معرض الكتاب الإستعانة بها في الدورة القادمة، وذلك لـ “جذب الشباب”، حسب تصريحات مسؤولون لـ “القاهرة 24″، وهو التصريح الذي أنقلبت له الدنيا ولم تقعد، لتقدم بعدها الخطيب أعتذار عن المشاركة.

ياسمين لها العديد من السقطات مع مُتابعيها، ولها الكثير من الأخطاء التي تقع فيها أو الأراء الصادمة بعض الشئ، والتي قال عنها البعض أنها تفعل هذا من أجل الشهرة، لكن دعونا نذكركم بأزمات في حياة الكاتبة الصحفية والفنانة التشكيلية ياسمين الخطيب، ولن نتطرق للإنتقادات الكثيرة التي تتعرض لها بعد كل جلسة تصوير تقوم بها.

• عميد الأدب العربي

كانت السقطة الكبرى التي تسببت في سخرية الجميع عبر مواقع التواصل الإجتماعي، هي عبارة عن تغريدة كتبتها الخطيب عبر تويتر صباح اليوم عن عميد الأدب العربي، لكن خانتها الذاكرة وبدلًا من أن تكتب “طه حسين”، كتبت عباس محمود العقاد، مما فسره البعض عن جهلها للمعلومة، وقارنوا هذا الموقف بترشيحها ضمن اللجنة الفنية الخاصة بمعرض الكتاب هذا العام.

• رفضها للحجاب

أثارت ياسمين الخطيب أزمة حينما أعلنت خلال حوار صحفي، أنها لا تعتبر أن الحجاب زي فرض في الإسلام، وأكدت أنها تعتبر أن الحجاب مُجرد مرحلة في حياة الفتايات في مصر، وأوضحت أن مصر من البلدان التي لا تلتزم بزي معين وليس لها هوية في الملبس، وأشارت إلى أن فترة الخمسينيات خير دليل على أن الحجاب ليس فرضًا وشئ مستجد على المجتمع المصري.

• الزواج السري

ومن الأشياء التي أثارت مواقع السوشيال ميديا وقتها وذلك حينما أعلنت ياسمين عن عدد زيجاتها والتي وصلت إلى 3 زيجات، وقالت أن آخر زيجة لها كانت في السر ولن تستطيع الإفصاح عن أسم الزوج لأنه متزوج ومن المُمكن أن يفقد حياته الأخرى في حال إعلانها، وهو شخصية مرموقة ولها وزن في المجتمع على حد وصفها.

وقالت أن زيجاتها فشلت بسبب العناد والغرور الذي نعتها به الأزواج الثلاثة، وهي التي طلبت الطلاق ولم تنكر تميزها بالعناد، لأنها إمرأة ليست سهلة ولا ترضى بفرض الأمر الواقع عليها.

• الزواج المدني

صرحت ياسمين في حوار صحفي لها أنها لا تمانع في الزواج برجل مسيحي لو وقعت في حبه برغم أن الأمر غير شرعي في مصر، وأنها ستلجأ وقتها للزواج المدني، ولا تجد أي سبب يمكن أن يمنع أو يقف في طريق قلبين تحابا لمجرد أن كل منهما من ديانة مختلفة، وقالت أنها تتوقع إنتشار الزواج المدني في كل الدول العربية قريبا، بحيث يصبح زواج المسلمة من مسيحي متاحا.