ما بين تدريب البومة وتعلم السباحة.. أبرز 10 معلومات عن مسلسل “ما وراء الطبيعة”
استطاع مسلسل “ما وراء الطبيعة” تحقيق صدى واسع خلال أيام قليلة من طرحه عبر منصة “نتفليكس”، وتم عرضه في 190 دولة، وتُرجم لـ 32 لغة، بالإضافة إلى دبلجته لـ9 لغات عبر مختلف أنحاء العالم، وأصبح كل فنان به، نجمًا عالميًا، بتنفيذ ورؤية المخرج عمرو سلامة، الذي أخرج عملًا كان حلمًا يراوده منذ 15 عامًا.
ويرصد “القاهرة 24” أبرز 10 معلومات عن كواليس مسلسل “ما وراء الطبيعة”:
1- تم إحضار بومة مدربة خصيصًا لتصوير مقدمة المسلسل بالإضافة إلى مشاهد أخرى في المسلسل، ولكن على الرغم من التدريب، فقد استغرق الأمر من ساعتين إلى ثلاث ساعات لتصوير مشهد واحد محدد بسبب محاولة ضبط حركة الكاميرا مع البومة في نفس الوقت.
2- تحتم على أحمد أمين تعلم السباحة والغوص والغطس الحر بالإضافة إلى الخط العربي و حتى قيادة السيارات لتأدية شخصية رفعت اسماعيل.
3- كان موقع التصوير مُرحبًا بالحيوانات بشكل كبير، فبجانب أن جميع الممثلين ومعظم طاقم العمل يمتلكون العديد من الحيوانات الأليفة، فقد تبني طاقم العمل قطتين بعد التصوير معهما، حتى أنهم أطلقوا عليهما اسم “بينكي وسليم”، وقد تبناهما أحد أعضاء فريق العمل بشكل دائم.
4- واجه مدير التصوير أحمد بشاري خلال التصوير أمرًا غريبًا، وهو استيقاظه من النوم ليجد نفس الفأر المرسوم في مذكرات رفعت اسماعيل مستلقيًا بجانبه، والأغرب أنه كان مرئيًا لأحمد فقط وليس لأي أحد أخر.
5- تم تصميم ورسم لوحات الخضراوي باشا وابنته نرجس خصيصًا من أجل التصوير.
6- كي يتم بناء عالم ما وراء الطبيعة في المسلسل، تم التركيز على 3 عناصر أساسية: مواقع التصوير، والكائنات الخرافية، والأساطير المحلية.
7- أحمد أمين كان يحمل معه دائمًا دفتر ملاحظات لكي يكتب مذكراته ويفكر في شعوره بكونه رفعت إسماعيل.
8- تم تصوير المشاهد الداخلية لبيت الخضراوي في قصر “أبو رحاب” بمنطقة المنيل، بينما المشاهد الخارجية فتم تصويرها في المزاريطة، وقام فريق الإنتاج بإعادة تشكيل بيت المزاريطة ليلائم شكل قصر “أبو رحاب الخارجي”.
9- تم بناء بيت الخضراوي الخارجي وبيت الدجال بالإضافة إلى بيت عائلة رفعت في نفس المكان.
10- قام مدير التصوير أحمد بشاري ذات ليلة بالمبيت في قصر أبو رحاب واستيقظ على وجود شبحين غاضبين معه في الغرفة وذلك بسبب الإزعاج الذي سببه لهما التصوير.