"لحظة ميلاد الفرح كان فيه حبيب رايح".. عمر طاهر ينعى فؤاد حجاج
نعى الكاتب الصحفي عمر طاهر، الشاعر فؤاد حجاج، الذي توفى اليوم، عمر يقارب الـ92 عام، وذلك من خلال مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر، معلقًا: “عمنا الشاعر الكبير فؤاد حجاج في أمان الله ورحمته، مع بعض الكلمات من تتره الشهير، حديث الصباح والمساء”.
وقدم الراحل فؤاد حجاج، الكثير من الأعمال التي اتسمت بالتنوع بين الأدب والنقد، فمن أشعاره ديوان شعر عامية بعنوان: "وادي الخوف، وديوان العامية "في المحكمة"، وغنوة المطر "ديوان بالعامية"، نور النار "ديوان بالعامية، فتافيت الجمر" ديوان بالعامية.
ومن الدواوين الأخرى غناوي القلب "ديوان مشترك" صدر عام 1980، يوميات عبد العال "قصيدة درامية صدر عام 1984، ومحاكمة شخصيات نجيب محفوظ "قصيدة درامية" عام 2003.
ومن الدراسات النقدية: المسرح والعمال 1989، بيتهوفن معزوفة التحدي دراسة صدرت عام 1995، فارس مسرح الثقافة الجماهيرية 1997.
وحصد فؤاد حجاج العديد من الجزائز، منها جائزة العيد الأول للفن والثقافة عام 1979 من وزارة الثقافة، جائزة الميكروفون الذهبي عام 2001 من مهرجان الإذاعة والتلفزيون، شهادات تكريم من أغلبية جامعات مصر، وشهادات تكريم من مديريات الثقافة بالأقاليم.