هددني بالاغتصاب.. فتاة تكشف تفاصيل تعرضها للضرب على يد سائق ميكروباص في حلوان | فيديو
تعرضت فتاه تدعى مريم رأفت تبلغ من العمر 18 عامًا للضرب والاعتداء على يد سائق ميكروباص، بعد أن التقطت له صورًا في أثناء ضربه لطفلة بسبب الأجرة بمنطقة حلوان.
ضرب طفلة عشان الأجرة.. بهذه الكلمات روت مريم رأفت تبلغ من العمر 18 سنة، تدرس بالفرقة الأولى كلية التجارة لـ القاهرة 24، تفاصيل تعرضها للضرب والسب من قبل سائق ميكروباص بعد تصويرها له خلال تعديه على الركاب.
قالت الطالبة مريم، إنها خلال عودتها إلى منزلها في منطقة حلوان استقلت ميكروباص، وفي الطريق حدثت مشكلة بسبب أن السائق أصر على رفع قيمة الأجرة وتطورت لمشاجرة بين السائق وطفلة وسيدة من ركاب الميكروباص بسبب تعمده وإصراره رفع الأجرة وتدخلت لحل المشكلة.
وتابعت مريم بأن سائق الميكروباص توقف في منتصف الطريق واجبر الطفلة وأخيها علي النزول وتناوب عليهم بالضرب،وتشاجر مع أحد الركاب، وهو ما دفعني للتدخل للدفاع عن الركاب وإيقاف أذى السائق وعندما تدخلت لحل المشاجرة اعتدى عليها بالسب والشتيمة، وهو ما دفعها لتصويره خلال تعديه بالضرب والسب.
هددني بالاغتصاب
وأكملت مريم ضحية التعدي على يد سائق أنه هددني بالاغتصاب، عند تدخلي لإنقاذ الموقف وأعتدى عليا الأمر الذي دعاني لتصويرة.
وتابعت مريم: فور نزولها من الميكروباص، وتوجهت من فورها لقسم الشرطة، وحررت محضر بالواقعة.
وفي سياق آخر، تحرش سائق بطالبة تدعى رانيا سليمان خلال قيادته ميكروباص، بمنطقة التجمع الخامس في القاهرة الجديدة.
وقالت طالبة التجمع، التي تدعى رانيا سليمان، إن السائق في بداية الأمر، قام بالتحسس على يدي، وحاول الإمساك بها أثناء دفع أجر المواصلة الأجرة، وسرعان ما قمت بسحب يدي، ولم أعي أنه يتحرش بي: أنا كنت راكبة التجمع من موقف الحصري مكنش فيه غير مكانين جنب السواق وأنا ركبت وبنت جنبي وفي نص الطريق حاسة بحاجة على رجلي وأنا مش عاوزه أعمل شوشرة عشان مظلموش فتراجعت للخلف وهو مصمم برضو لحد ما قررت أطلع تليفوني وأصوره ع الأقل أخد حقي قانونا ايده كانت مش ثابتة، وكان عمال يديني في جنبي هو طبعا مش بيديني في جنبي هو عاوز يلمس أي حته وخلاص صورت اللي صورته وخوفت، الفون عند وشه ولما كله نزل قولت هنزل، لسه باخذ شنطتي لاحظ أن الكاميرا مفتوحة شد إيدي ومرضيش إني انزل يقولي خدي تعالي معايا يا تيجي معايا يا تجيبي التليفون فضلت أقاوم ونطيت من العربية وأول ما نزلت صورته وصورت العربية.
