فاطمة عيد عن علاقتها بضرتها: كسبتها بمعاملتي الحلوة.. وأنا وزوجي مكتوبين لبعض
تحدثت الفنانة فاطمة عيد، عن علاقتها بضرتها، مشيرة إلى أن علاقتهما كانت جيدة وكانا مثلا الأخوات، على الرغم من أنها تزوجته كزوجة ثانية ولديه أبناء من ضرتها.
وقالت فاطمة عيد، خلال لقاء تلفزيوني: بعد الزواج أهل زوجي رضيوا عني كل الرضا، وصاحبت ضرتي، بقيت أنا اللي بكلمها وعاوزه أي حاجة ألبيها لها، الجواز والرزق في عمر الغيب ومكتوب، وحبتني أكتر من نفسها، فالجواز والعمر رزق ومكتوب وإحنا مكتوبين لبعض حتى لو زعلتي زعلك مش هيفيد خلاص الفأس وقعت في الرأس لا مفر، وكل حاجة مكتوبة عند ربنا.
وأضافت: كسبتها بمعاملتي الحلوة إحنا أخوات والجواز قسمة ونصيب وكل حاجة بتاعة ربنا وربنا اللي نفذ وجوزي انبسط لما شفنا كويسين مع بعض انبسطت أني قدرت أخليها تحبني وأحبها ما كنتش مرسومة.
في سياق متصل، تحدثت فاطمة عيد عن علاقتها بزوجها، قائلة: وقتها ما كانش عندي مدير أعمال جوزي كان متولي كل حاجة والشركات بتتهافت عليا، وهو اللي يحدد، كنت بكون مبسوطة جدًا علشان في مثل يقول لك اللي مالوش كبير يشتري له كبير متعلم ودارس وملحن ومؤلف وما حدش هيخاف عليا أكتر من جوزي فكنت معاه ولا ضالين آمين.
وأضافت: قعدنا سنتين نحب بعض، لما شفته كان عندي مشكلة مع جيراني فجوز أختي الله يرحمه جاب تليفونه وقال لي هنروح لسيادة الرائد وهيحل مشكلتنا قبل ما أروح له قلت له أنا هتجوزه بقول لها ضحك تقول ربنا سجلها عنده قال لي ده متجوز ومخلف قلت له إيه يعني ما فيهاش مشكلة قابلنا بعض أعجبنا ببعض من أول مقابلة وخد تليفوني وبقينا نكلم بعض وفضلنا نحب بعض لحد ما قفال ايه رايك نتجوز.. وأتجوزنا كانت أحلى جوازة في حياتي ربنا كان راضي عني لأنه طيب وعاقل وابن أصول.
وتابعت: أبويا وأخويا كانوا رافضين فعمي قال لهم ليه ترفضوه علشان متجوز بنت خالته ومخلف أتنين، دول بيحبوا بعض ليه تقفوا في طريقهم وربنا كان واقف معايا.