إطلالة على تاريخ مصر الخالد.. ما لا تعرفه عن حديقة تلال الفسطاط بقلب القاهرة التاريخية | صور
يعد مشروع تطوير منطقة الفسطاط، واحدة من أهم المناطق التي توليها الدولة اهتماما خاصا باعتبارها قيمة مضافة لجهودها في تطوير منطقة القاهرة الكبرى.
وتعتمد منطقة الفسطاط على طابع معماري عريق يتناغم مع طبيعة المنطقة التراثية، وتسعي الدولة لتصبح مقصدًا سياحيًا إقليميًا وعالميًا يعكس عراقة الحضارة المصرية وإطلالة على تاريخ مصر الخالد.
ويرصد القاهرة 24، تطوير منطقة الفسطاط تحتضن متحف الحضارة وبحيرة عين الصيرة ومجمع الأديان وجامع عمرو بن العاص، لتتكامل الحديقة مع الطبيعة الحضارية للمكان ولتحدث نقلة بيئية نوعية كأكبر متنفس أخضر في قلب القاهرة.
ما مكونات الحديقة
-حديقة تلال الفسطاط، هي الأكبر من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وتقام على مساحة ٥٠٠ فدان.
-تتميز بموقعها الفريد بمركز قلب القاهرة التاريخية.
-تم تصميمها علي الطابع المعماري العريق ليتناغم مع طبيعة المنطقة التراثية.
-تحتضن متحف الحضارة وبحيرة عين الصيرة ومجمع الأديان وجامع عمرو بن العاص.
-تحدث نقلة بيئية نوعية كأكبر متنفس أخضر في قلب القاهرة.
-يتولى تنفيذها الجهاز المركزي للتعمير، وتضم 8 مناطق.
-لها أكثر من 14 بوابة الحديقة (بوابات رئيسية وفرعية).
-تضم مجموعة من الأنشطة الثقافية والتجارية والخدمات الفندقية والمسارح المكشوفة.
-تحتوي علي منطقة آثار وحفريات قديمة.
-تضم منطقة حدائق تراثية.
-يتوسطها هضبة كبيرة تتيح التواصل البصري الفريد مع أهرامات الجيزة وقلعة صلاح الدين ومآذن القاهرة.
