دار الإفتاء: التشاؤم لا يأتي بالخير أبدًا.. والرسول كان يحب التفاؤل
قالت دار الإفتاء المصرية، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحب التفاؤل ويبغض التشاؤم.
الإفتاء: حياة النبي صلى الله عليه وسلم كانت مليئة بالتفاؤل والرجاء
وأشارت دار الإفتاء خلال منشور عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، إلى أنه إذا تأملنا في حياة النبي صلى الله عليه وسلم، فسوف نجدها مليئة بالتفاؤل والرجاء، وحسن الظن بالله، بعيدة عن التشاؤم الذي لا يأتي بخير أبدًا.
تابعت الدار: وخير مثال على ذلك قصة الغار، فالأعداء كانوا أمام الغار، ولو أن أحدهم نظر تحت قدميه لرآهم، ورغم ذلك يقول لصاحبه: «ما ظنك يا أبا بكر باثنين الله ثالثهما؟».
الإفتاء لمتابعيها: اقرأو القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه
وفي وقت سابق، نصحت دار الإفتاء، متابعيها عبر موقع فيسبوك، بالمداومة على قراءة القرآن الكريم، حيث إنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه.
وتحقيقًا لهذا الغرض، تعرض الصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية، بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، بعض آيات القرآن الكريم يوميًا، وتفصيلها فيما يلي:
1. سورة الواقعة يوميًا الساعة 6م.
2. سورة الملك يوميًا الساعة 7م.
3. ورد من القرآن (صفحة واحدة) الساعة 8م.