4 أساطير حول إجراء جراحة استبدال الركبة يجب ألا تصدقها
يعاني الكثير من الأشخاص بسبب التعرض لآلام الركبة المزمنة، والتي يمكن علاجها من خلال بعض الإجراءات الطبية ومنها إجراء جراحة استبدال الركبة، وغالبا ما يكون هذا الإجراء محاطا بالأساطير والمفاهيم الخاطئة التي تمنع المرضى من إجراء هذه الجراحة، والتي نستعرضها فيما يلي وفقًا لما نشر بصحيفة تايمز ناو نيوز.
جراحة استبدال الركبة مؤلمة
يعتقد بعض المرضى أن هذه الجراحة مؤلمة، ولكن هذا الاعتقاد غير صحيح، حيث أن في الوقت الحاضر، يتم استخدام تقنيات متقدمة لإدارة الألم، بما في ذلك الكتل المستمرة وأدوية الألم، لضمان تجربة جراحية غير مؤلمة للمريض.
زراعة الركبة صالحة لمدة 10 ـ 15 عام
هذا الاعتقاد غير صحيح، حيث يعتقد البعض أن استبدال الركبة يستمر ويصلح لمدة 15 عام،
الأسطورة 3: تعمل زراعة الركبة لمدة 10-15 سنة فقط، ولكن أشار خبراء الصحة إن هذه الجراحة صالحة لمدة تزيد عن 25 عامًا، ويمكن إجراؤها للمرضى في سن الـ 40.
الحاجة إلى العلاج الطبيعي والتمارين على المدى الطويل
يعد العلاج الطبيعي أمر هام في العديد من حالات العظام، ولكن في حالة إجراء جراحة استبدال الركبة، يمكن للمرضى المشي دون دعم بعد 10 أيام من الجراحة، ويصعدون السلم في غضون 15 يوم، ويتمكنون من القيادة بعد شهر، لذلك قد لا يحتاج المرضى للعلاج الطبيعي.
وجود دعامة يمكن أن يجعل جراحة استبدال الركبة مستحيلة
على عكس هذا اعتقد، يمكن لكبار السن الذين خضعوا لإجراء دعامة بالقلب، إجراء جراحة استبدال الركبة، وذلك بعد تقييم شامل من قبل طبيب القلب لضمان إجراء آمن.