حب عمري خاني مع بنت العشرين.. ريم تمسكت بـ علي ودخل علاقة مع غيرها فخلعته
دخل علاقة مع فتاة في آخر الـ 20، بعدما أوهمها أنه يعشقها، لكن فعلته كانت السبب في انفصاله عن زوجته، ذلك ما حدث في حياة ريم، مقدمة دعوى الخلع ضد زوجها، بعد تعرضها لصدمة نفسية وعصبية لاعتراف شريك حياتها بأنه خانها.
محكمة الأسرة
بداية قصة ريم مقدمة دعوى الخلع في محكمة الأسرة، جاءت بعدما تزوجت من جارها، الذى أحبته منذ نعومة أظافرها، وشعرت بالحب والاطمئنان في العمر الذى لم تفهم فيه معنى كلمة حب.
حكايات محكمة الأسرة
وعقب قصة حب شاركها وشهد عليها الأهل والأقارب، تم زواجهما في حفل زفاف، كانت تتمنى الزوجة على حد وصفها أقل حقوقها بحياة هادئة وأمان من شريك حياتها، ودخلت عش الزوجية، مع حب عمرها الذى اختارته وتمسكت به أمام جحيم رفض أهلها.
دعاوى محكمة الأسرة
دخلت ريم عش الزوجية وعاشت في هناء وسعادة، ولا تعلم أنها ستقابل خيانة زوجها عقب 9 سنوات زواج، حيث كانت تثق به ثقة عمياء، وذلك بسبب قصة حبهما التي شهدها الجميع وتمناها، لكن حسب ادعاءات الزوجة فإن الثقة وضعتها في غير محلها.
قصص محكمة الأسرة
كانت حياة الزوجة مستقرة طوال هذه السنوات، حتى ترك الزوج باب عش الزوجية ذات يوم وعلى وجهه علامات الغصب والحيرة، لتفهم الزوجة أنه يريد أن يخبرها بشيء ولم يقدر خوفا منها، وكأنها تشعر بحديثه قبل إفصاحه.
أخبر الزوج شريكة حياته وحب عمره، بأنه أخطأ بحقها، ودخل علاقة غير شرعية محرمة مع فتاة، ظن أنه يحبها، لكنه مضطر أن يصلح ما فعله ليس أكثر، وذلك بأن يتزوجها شهرا واحدا فقط، لتتعرض الزوجة إلى صدمة عصبية على أثرها سقطت أرضا وتم نقلها إلى المستشفى، وعندما عادت لوعيها، طلبت منه تطليقها وديا لكنه رفض وتمسك بها، وعليه توجهت إلى محكمة الأسرة لطلب التطليق خلعا، متنازلة عن جميع حقوقها الشرعية المالية.