تنديدات بأوضاع حقوق الإنسان في إثيوبيا بعد إعدام 45 شخصا
أعدمت القوات الحكومية الإثيوبية في 29 يناير ما لا يقل عن 45 من سكان بلدة في ولاية أمهرة الإقليمية شمال، حيث يواجهون ميليشيات محلية، وذلك وفقًا لتنديدات لجنة حقوق الإنسان الإثيوبية يوم الثلاثاء، التي نقلتها صحيفة لوفيجارو الفرنسية.
تعتبر اللجنة الأوروبية لحقوق الإنسان، كمؤسسة عامة مستقلة قانونًا، أن هذا التقييم أقل من الواقع لعدم «جمع معلومات شاملة بسبب الوضع الأمني، لا يمكن استكمال عمله الاستقصائي بالكامل.
وتقول اللجنة الأوروبية لحقوق الإنسان إنها تحقق في "ضحايا مدنيين من القتال بين قوات الأمن الحكومية وميليشيات فانو، الأمهرة، في 29 يناير 2024 في مراوي، على بعد حوالي 30 كيلومترًا جنوب العاصمة الإقليمية بحر دار.
وقالت المؤسسة «رهنا بتحقيق شامل، أكدت تحقيقات لجنة حقوق الإنسان الأوروبية هويات 45 مدنيا على الأقل أعدمتهم قوات الأمن الحكومية بتهمة دعم فانو».