دفاع الممرضة المتهمة بمحاولة استدراج محامية لعلاقة آثمة بالمنوفية: المتهمة وقت البلاغ كانت تؤدي العمرة
استقبل موقع القاهرة 24، ردا من هيئة الدفاع عن الممرضة المتهمة بمحاولة استدراج محامية لعلاقة آثمة بالمنوفية عن طريق تطبيقات السوشيال ميديا، والذين أكدوا على أن موكلتهم تتمتع بالسمعة الطيبة والحسنة بين زملائها طوال عمرها.
أول رد لهيئة الدفاع عن الممرضة المتهمة بمحاولة استدراج محامية لعلاقة آثمة بالمنوفية
وأوضح رد هيئة الدفاع عن الممرضة المتهمة بمحاولة استدراج محامية لعلاقة آثمة بالمنوفية، التأكيد على أنها يحكمها القانون الذي مبدأه أن المتهم بريء حتى تثبت إدانته، وفي وقت تحريك البلاغ واتخاذ الإجراءات القانونية كانت المتهمة تؤدي العمرة بالمملكة العربية السعودية.
دفاع الممرضة المتهمة بمحاولة استدراج محامية لعلاقة آثمة بالمنوفية: حسنة السير والسلوك بشهادة زملائها
وأضاف الدفاع أن المتهمة حسنة السير والسلوك بشهادة زملائها وأقرانها بالعمل من أطباء وتمريض، وأن هيئة الدفاع تمارس عملها المخول لها قانونا بموجب قانون المحاماة، تحت مظلة النقابة العامة للمحامين وأن هيئة الدفاع لم تتعرض لشخص المجني عليها أمام المحكمة وهو تصريح منها يجافي طبائع الأمور.
دفاع الممرضة المتهمة بمحاولة استدراج محامية لعلاقة آثمة بالمنوفية: نحتاج لإعادة هيكلة القانون المنظم لبيع خطوط الاتصالات
وأشارت هيئة الدفاع إلى أن ما حدث يحتاج لإعادة هيكلة القانون المنظم لبيع وشراء واستخدام الخطوط الخاصة بشركات الاتصالات، ووضع ضوابط لها، كون مرتكب الفعل لا يمت بصلة لمالك الشريحة ليس في القضية الماثلة فقط ولكن أروقة المحاكم أصبحت مكتظة بذلك، وأن القول الفصل لخبير الصوتيات والرأي الأعلى والأعلم لمحكمة جنايات وادي النطرون.
وأوضح الرد أن هيئة الدفاع عن الممرضة المتهمة بمحاولة استدراج محامية لعلاقة آثمة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بإرسال الرسائل الجنسية تدعو للفسق والفجور هم كل من مصطفى شعلان، أحمد ربيع، محمد أبو الخير.
وفي وقت سابق تقدمت المحامية فاطمة زيد المقيمة بمركز أشمون، ببلاغ بمديرية أمن المنوفية، لتعرضها لمحاولة استدراج لإقامة علاقة محرمة عبر وسائل التواصل الاجتماعي فيسبوك وواتس من سيدة ادعت أنها استشارية علاقات زوجية، ولكن تحريات إدارة تكنولوجيا المعلومات أكدت على أنها ممرضة تعمل بإحدى مستشفيات أشمون.
وأوضحت المحامية الشاكية لـ القاهرة 24، أن الواقعة تعود إلى عام مضى، حيث فوجئت بحساب على الفيسبوك يحاول التواصل معها أكثر من مرة، وكل مرة تحظره ويحاول من حساب جديد بنفس الاسم الذي يحمل اسم سيدة، ظنا منها أنه لرجل، إلى أن أرسل لها الحساب فويس بصوت سيدة فطمأنتها قليلا وبدأت في الرد، وكانت المحادثات في الأول عادية فأرسلت لها رقم هاتفها وبدأ الطرفين يتحدثان عبر واتس آب.
