إنجي خوري تستعد لحفلها الأول بدبي (صورة)
تستعد الفنانة إنجي خوري لحفلها الأول بدولة الإمارات العربية المتحدة، بإمارة دبي، مع الفنان وديع الشيخ، بالسنترال داون تاون.
ونشرت إنجي عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير “انستجرام”، بوستر الحفل، عليه صورة المطرب وديع الشيخ وصورة لها، وعلقت قائلةً: “انتظروني بأول حفل لألي بدبي، رح طل عليكن هالخميس من لايف دبي مع الفنان وديع الشيخ، كونوا كتار بحبكن كتير”.
View this post on Instagram
“هربت من سوريا إلى لبنان”.. من هي إنجي خوري التي اتهمت الفنان آدم بخطفها (صور وفيديو)
ودائمًا ما تثير الفنانة السورية المقيمة بلبنان جدلًا واسعًا، وذلك بسبب فيديوهاتها التي تحمل إيحاءات جنسية، وأحيانًا ألفاظًا خارجة.
في الساعات القليلة الماضية الآخيرة أثير جدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي حول حياة الفنانة إنجي خوري التي يتابعها العديد من المعجبين على جميع مواقع التواصل وخاصة على “انستجرام“.
هي فنانة وعارضة أزياء سورية الأصل من أم أسترالية، قالت في إحدى فيديوهاتها إنها تبلغ من العمر 20 عامًا، لديها أخ واحد فقط، تداول أنها هربت من أهلها بعد اعتداء والدها عليها في سوريا، وانتقلت للعيش في لبنان، وعملت في صالون تجميل نسائي.
وتعرفت على الفنان آدم، هو الذي ساعدها في حياتها الفنية وبدأ معها مشوارها الفني، فصنعت فيديو كليب بعنوان “يلا نولعها”، وبعد طرحه حدثت العديد من المشاكل بينها وبين الفنانة اللبنانية نانسي عجرم.
حيث باع الملحن لأغنية “يلا نولعها” اللحن مرتين الأولى لإنجي خوري ولكن لم يتم التوقيع على عقد بذلك، والأخرى لنانسي عجرم، مما أدى لنشب جدال بينهم.
واشتهرت إنجي على مواقع السوشيال ميديا بصورها الجريئة، حيث تنشر صورة شبه عارية، وتتلقى العديد من الانتقادات اللاذعة من بينهم “العاهرة”، وكان ردها أن صورها لا تدل ولا تعكس طبيعة شخصيتها.
وحازت على متابعة العديد من الجمهور، لكثرة الجدال الذي يثار حول حياة إنجي، ووصل عدد المتابعين على موقع تبادل الصور والفيديوهات “انستجرام” لـ 826 ألف متابع.
ألفاظ وإيحاءات جنسية ..تفاصيل خناقة إنجي خوري وقمر وحقيقة استدعائهم لمكتب الآداب
وفي الفترة الأخيرة اتهمت إنجي الفنان آدم باختطافها، وحبسها لمدة يومين مع الضرب في منطقة صبرا، وأشارت أن ذلك بسبب خلافها مع الفنانة قمر طليقته.
وكشفت في بث مباشر لها مع الإعلامي إيلي ياسيل أن آدم هددها بفتح وجهها بقارورة، وسط انهيار من البكاء والخوف والذعر.