هل الصيام المتقطع مناسب للجميع؟.. إليك 5 عوامل خطر يجب معرفتها
صحة وطب
الصيام المتقطع
يعد الحفاظ على وزن صحي وحرق الدهون العنيدة أمرًا مهمًا لحياة أطول وصحية، وتستمر اتجاهات اللياقة البدنية في التغيير، ولكن يبدو أن الصيام المتقطع بقي على حاله، ومع ذلك، يجب على المرء أن يكون على دراية بالروتين وإيجابياته وسلبياته.
عوامل الخطر للصيام المتقطع
- المشاكل الصحية الهرمونية: يمكن أن يؤثر الصيام على مرضى الغدة الدرقية مما يؤدي إلى إرهاق الغدة الدرقية، يمكن أن يؤثر هذا أيضًا على الدورة الشهرية والخصوبة.
- الأداء البدني والعقلي: يمكن أن يؤثر سلبًا على الأفراد ذوي المستويات العالية من الأداء البدني والعقلي مثل الرياضيين أو الأفراد الذين يعملون في وظائف تتطلب مجهودًا كبيرًا، يمكن أن يؤدي إلى انخفاض الطاقة والتركيز وإضعاف الأداء.
- التأثير على مستويات السكر في الدم: يحتاج الأشخاص المصابون بمرض السكري أو غيره من مشاكل تنظيم نسبة السكر في الدم إلى تناول الطعام وفقًا لنشاطهم ونومهم وشهيتهم للحفاظ على مستويات الجلوكوز مستقرة، وقد يتسبب ذلك في انخفاضات وارتفاعات خطيرة لهؤلاء الأفراد.
- احتمالية الإصابة باضطرابات الأكل: إن تناول سعرات حرارية أقل لفترة أطول قد يؤدي إلى الشعور بالجوع والرغبة الشديدة في تناول الطعام.
- النهج الشخصي: كل شخص لديه مجموعة فريدة من المتطلبات الغذائية التي يجب أن تأخذ في الاعتبار عمره وحالته الصحية وأذواقه ونشاطه وشهيته وروتين نومه وشهيته، قد لا توفر هذه المتطلبات ما يكفي من العناصر الغذائية خاصة عندما يتم إدارتها ذاتيًا.
